كتاب وفيات الأعيان

ص ٤٢ السطر: ١٢ المسودة: يسك؛ ر: يشك.

السطر: ١٥ المسودة ر: وهم من بيت.

٤٣ - السطر: ٨ بر: وكان هارون الرشيد.

٤٤ - السطر: ٤ المسودة ر س بر: ومن رقيق شعره قوله.

٤٦ - السطر: ١٤ بر: مخرج.

٤٨ - السطر: ٧ بر: قلبي أرق عليك.

السطر: ١٠ المسودة ر بر: صاحب كتاب الإمامة.

٥٢ - السطر: ١٣ المسودة ر بر س: وهاجت حقده.

٥٤ - السطر: ٥ المسودة بر ر س: بهمز آخره.

السطر: ١٣ المسودة ر بر س: له ديوان.

السطر: ١٥ س: وأدب.

٥٦ - السطر: ١١ المسودة ر بر س: ما للعذار وكان.

٥٧ - السطر: ٤ المسودة ر بر س: كأنني غيلان.

السطر: ١٦ المسودة بر س: إفرنجة.

٥٨ - السطر: ٢٠ س ر: ومن العجائب أن تراه كاسداً.

٥٩ - السطر: ٩ المسودة بر: ما تبل.

السطر: ١٢ بر: يستملحه الأدباء ويستظرفونه.

٦٠ - السطر: ١ بر: طالعي الميمون.

٦٤ - السطر: ١٩ المسودة ر: شعيرات سود.

السطر: ٢٢ المسودة ر س بر: وتوفي.

٦٦ - السطر: ٤ المسودة س بر: في كتاب الطبقات في حقه.

السطر: ٥ المسودة س ر بر: وولي القضاء.

السطر: ١٩ المسودة س ر بر: إن الله تعالى بعث.

٦٧ - السطر: ١ المسودة س ر بر: فأظهر كل سنة.

السطر: ٢ المسودة س ر بر: ومن الله تعالى على رأس الثلثمائة بك.

السطر: ٦ المسودة: في حجرة؛ بر: بحجرته.

السطر: ١٨ المسودة ر بر: عجمياً.

٦٨ - السطر: ٩ المسودة ر بر: تولى القضاء بها.

السطر: ١٠ المسودة ر بر: وأدركته خشية ورقة.