للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٥٦ ٨- "في أننا نعرف أيضا بعد ذلك التمييز القائم بين النفس والبدن".

٥٦ ٩- "ما هو الفكر؟ ".

٥٧ ١٠- "في أن من المعاني ما تكون واضحة كل الوضوح بذاتها، وتصير غامضة متى أريد تعريفها على طريقة المدرسيين, وأنها لا تكتسب بالدرس بل تولد معنا".

٥٨ ١١- "كيف نستطيع أن نعرف نفوسنا معرفة أوضح من معرفة أجسامنا؟ ".

٥٩ ١٢- "لم كان الناس جميعا لا يعرفون النفس على هذا النحو؟ ".

٥٩ ١٣- "على أي معنى يمكن القول بأن من جهل الله, فلن يستطيع أن يعرف شيئا آخر معرفة يقينية؟ ".

٦٠ ١٤- "في إمكان إثبات وجود الله من أن ضرورة الكينونة, أو الوجود متضمنة في تصورنا له".

٦١ ١٥- "في أن ضرورة الوجود ليست متضمنة في فكرتنا عن الأشياء الأخرى، بل إمكان الوجود فحسب".

٦٢ ١٦- "في أن الأوهام تمنع الكثيرين من أن يتبينوا ما يتميز الله به من ضرورة الوجود".

٦٢ ١٧- "في أنه بقدر ما نتصور من الكمال في شيء ينبغي أن نعتقد أن علته لا بد أن تكون أوفر منه كمالا".

٦٣ ١٨- "في إمكاننا مرة أخرى إقامة الدليل على وجود الله, استنادا على ما تقدم".

٦٤ ١٩- "في أننا وإن كنا لا نحيط علما بذات الله وصفاته, فما من شيء نعلمه بأوضح مما نعلم كمالاته".

<<  <   >  >>