للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[المقصد الخامس عشر: النفي في القرآن]

قاعدة: دل الاستقراء في القرآن على أن الله تعالى إذا نفى عن الخلق شيئًا وأثبته لنفسه، أنه لا يكون له في ذلك الإثبات شريك.

قاعدة: نفي العام أحسن من نفي الخاص، وإثبات الخاص أحسن من إثبات العام.

قاعدة: نفي الأدنى أبلغ من نفي الأعلى.

قاعدة: العرب إذا جاءت بين الكلامين بجحدين, كان الكلام إخبارًا.

قاعدة: نفي الاستطاعة قد يُراد به نفي القدرة والإمكان، وقد يُراد به نفي الامتناع، وقد يُراد به الوقوع بمشقة وكلفة.

قاعدة: كل أمر قد عُلِّق بما لا يكون, فقد نُفي كونه على أبعد الوجوه.

<<  <   >  >>