للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

القواعد:

١٤٦- تجيء الحالُ اسْماً مُفْرَداً، وجُمْلةً اسْمِيَّةً، وجُمْلةً فِعْليَّةً، وظَرْفاً، وجاراً ومجروراً.

١٤٧- إِذا وقَعَتِ الحالُ جُمْلةً فلا بُدَّ لها مِنْ رابط يربطها بصاحب الحالِ، وهو إِمَّا الوَاوُ فَقَطْ، وإِمَّا الضَّميرُ فَقَطْ، وإِمَّا هما معا.

تمرين ١:

عين في العبارة الآتية ما جاء من الأحوال، مُبَيِّناً هيئة الفاعل، وما جاء منها مُبَيِّناً هيئة المفعول به:

يُقْبِلُ الناسُ على التاجر الأمِين، وَاثِقينَ بِذِمَّتِهِ مُطْمَئِنِيّن إلى مُعاملتهِ؛ لأنه يَبيعُهُمْ سلَعَهُ خالية من كل غِشٍّ، وَيُؤَدِّي إليهم حقوقهم كاملة، وإذا طَلَبَ إِليه أَحَدُ الحُرفاءِ نَصِيحةً أَدَّاها إليه مُغْتَبِطاً مسروراً، وإن فاته من وراء ذلك رِبْحٌ كثير.

تمرين ٢:

عين في الجمل الآتية ما جاء من الأحوال مفرداً، أو جملة اسمية، أو جملة فعلية، أو ظرفاً، أو جارا ومجرورا:

١- دخل اللص المنزلَ وأهله نائمون، فَسَرَقَ ما فيه من الأمتعة الثَّمِينة، ثم خرج ولم يَشْعُرْ به أحد.

<<  <  ج: ص:  >  >>