كتاب النحو الواضح في قواعد اللغة العربية

أ- نظرتُ فإذا الأُمم لا يَرْفعُهَا إلا آدابُ شُبانها١.

ب- إذا الجِدّ دفعه الأمَل، قَرُبَتِ الغايات٢.

ج- إذا الكلام كثُر، قَلَّ العمل٣.

٣- صُغ من "قام" على وَزن فَيْعِل٤، ومن "دعا" على وزن فُعَلَة٥، وإذا حدث إعلال فاشرحه.

٤- دخلت حديقةً أزهارها ناضرة.

ما إعراب الكلمتين الأخيرتين في العبارة السابقة٦؟ وإذا قدمتَ إحداهما على الأخرى فما إعرابهما٧؟

٥- كوِّن جملة تشتمل على مستثنى بإِلاَّ واجب النصب منعوت بجملة فعلية٨.

الدور الأول لسنة ١٩٣٠:

أجب عن السؤالين الآتيين:

١- صغ من "بَرَى" عَلَى وزن "مِفْعَلَة" ومن "شاق" على وزن "فَيْعِل" ثم انسب إلى كلتا الصيغتين مع الضبط, وذِكر السبب.

١ إذا هنا للمفاجأة والاسم بعدها مبتدأ.
٢ ثاني صفحة ٤٤.
٣ ثاني صفحة ٤٤.
٤ ثالث صفحة ٢٤.
٥ أول صفحة ٢٥.
٦ أزهارها: مبتدأ ومضاف إليه. ناضرة: خبر، والجملة صفة لحديقة.
٧ عند تقديم "ناضرة" على "أزهارها" يكون لك أن تعرب ناضرة نعتا سببيا لحديقة, وأزهارها فاعلا لناضرة.
٨ تسلقت الأشجار إلا شجرة طال جذعها.