للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تمرين يطلب جوابه على قياس ما سبق:

إلهي عبدك العاصي أتاكا ... مقرًّا بالذنوب وقد دعاكا

فإن تغفر فأنت لذاك أهل ... وإن تطرد فمن يعفو سواكا

عربي أنا. محمد تاجر. وعلي كاتب. محمد رحمة للعالمين. علي يعطي وهو متهلل الوجه، تجهم لخصمك الدهر، وابتسمت لك الأيام. ثلاثة تورث المحبة: الأدب، والتواضع، والدين. الذي حارت الناس في أمره الإنسان، {وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} ، ذهبت إلى السوق فإذا أبي، قابلت رجلًا فسألني عنك الرجل، إن الذي تحنو عليه يسلقك بحاد لسانه، {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ} . الصوف خير من القطن. اعتدى على شرفك من صنت عرضه. وفي تعب من يحسد الشمس ضوءها. يرزق الجنين في بطن أمه. جاء ابن الحلاق. شر أهر ذا ناب. له عزيمة لا تقل. عندهم خدم. وفي حوزتهم ضياع.

إن الذي الوحشة في داره ... تؤنسه الرحمة في لحده

قبائلنا سبع وأنتم ثلاثة ... وللسبع خير من ثلاث وأكثر

أن الذوائب من فهر وإخوتهم ... قد بينوا سننًا للناس تتبع

يرضى بها كل من كانت سريرته ... تقوى الإله وبالأمر الذي شرعوا

قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم ... أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا

<<  <  ج: ص:  >  >>