للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

اللهم أرني الحق حقًّا فأتبعه، وأرني الباطل باطلًا فأجتنبه، ولا تكلني إلى نفسي فأضل ضلالا بعيدًا. "٧-٤٠"

٣- بين ما في الأمثلة الآتية من إيجاز، وإطناب، ومساواة:

{رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ} . {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ} . {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ} . {وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا} . {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ} . {وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ} . "٦-٤٠"

امتحان الدور الأول سنة ١٣٦٩هـ:

القواعد:

١- متى يجب ذكر المسند إليه، ومتى يترجح، اذكر ستة من دواعي ذكر المسند إليه، مع التمثيل لكل ما تذكر.

"٨-٤٠"

٢- تكلم عن دواعي تنكير المسند إليه ممثلا لما تذكره، وبين الفرق بين التعظيم، والتكثير، والتحقير، والتقليل. "٨-٤٠"

٣- بين معنى كمال الانقطاع، ومعنى التوسط بين الكمالين واذكر صور كل منهما، وحكم الجملتين في الحالتين، ممثلا لما تقول.

"٩-٤٠"

التطبيق:

١- بين الغرض من الخبر في الجمل الآتية وما جرى على مقتضى الظاهر وما جرى على خلافه فيها:

{إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} ، {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ} . {فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ} . {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} . "٦-٤٠"

٢- هات مسندًا إليه معرفًا بالإشارة لإفادة التعظيم، ومسندًا إليه معرفًا بالموصولية للتنبيه على خطأ المخاطب، وقصر صفة على موصوف قصرًا حقيقيًّا. "٦-٤٠"

<<  <  ج: ص:  >  >>