للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

أي: لا معبود حق سواه١.

فلله ما أعظمَ هؤلاء الكلمات، وما أجلَّ شأنهنَّ، وما أكبرَ الخير المترتّب عليهنّ، فنسأل الله أن يوفقنا للمحافظة والمداومة عليهنّ، وأن يجعلنا من أهلهنّ الَّذين ألسنتهم رطبةٌ بذلك، إنَّه وليّ ذلك والقادر.


١ انظر: جزء في تفسير الباقيات الصالحات للعلائي (ص:٤٠) .

<<  <   >  >>