للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وهم جعلوك رقيبا علينا ... «١» فمن ذا يكون رقيبا عليك

ألم يقرأوا ويحهم ما يرون ... من وحي حسنك في وجنتيك

قال: فشغفنا بالأبيات.

فقال ابن أبي طاهر: أحسنت- والله- وأجملت، قد والله حسدتك على هذه الأبيات، والله، لا جلست.

وقام، وخرج.

تاريخ بغداد ١٠/٩٢ المنتظم ٦/٥٨