للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ثم رجعت في العام الثالث، فإذا هي مقيّدة، فاقدة عقلها، وهي تقول:

أيا طلحة «١» الرعيان «٢» ظلّك بارد ... وماؤك عذب يستساغ لشارب

ثم سألت عنها بعد ذلك، فأخبرت أنها ماتت.

ذم الهوى ٥٣٤