للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فقال له: ارجع الآن إلى عملك، فإنّما دعوتك «١» لتقطع هذه الأسحاة.

وأعلمك أنّك في أيّ وقت سحيت كتابا لك بمثلها، أنّي أستحضرك لتقطعه.

فردّه في الحال إلى عمله، وما تركه [أن] «٢» يقيم [ولا] «٣» ساعة، ولا سأله عن شيء من أمره.