للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأمر باعتقاله بخزانه البنود، فانهى إلى السلطان الآن أنه اتفق مع الملك الأشرف ابن شهاب الدين غازى ومع رجل نصرانى على أن ينقبوا خزانة البنود ويخرجوا منها ويتوجهوا إلى الواحات فيتسلطن بها الملك الأشرف ويكون الناصح وزيره والنصرانى كاتبه، فأمر السلطان بتسميرهم، فسمروا فى يوم واحد.