للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بعض هذا النص في الحلة ٢: ١٣٢.

قال ابن الأبار (الحلة ٢: ١٣٢) : وسرى إلى ابن عمار أن المعتمد كتب من قرطبة إلى بعض كرائمه شعراً يعتذر فيه من اللحاق بها، آخره: إن شاء ربي أو شاء ابن عمار؛ فأجابه ابن عمار بهذه الأبيات: " مولاي عندي لما تهوى.... "، وذلك ما حكاه أبو الطاهر التميمي السرقسطي في ديوان شعر ابن عمار من جمعه؛ وانظر خالص: ٢٣٦.

خ بهامش ط: للمعتمد: وانظر الخريدة ٢: ٧٧ وخالص: ٢٠١.

الخريدة: بآفاق السرور.

نداكما: لا وجه للتثنية هنا، ولعل الصواب " نداكا ".

خالص: ٢٣٣.

خالص: ٢٢٥.

اضطرب هذا الشطر في م فجاء: " وإلا فكم خف جهلا من خف ".

ط د م س: فيا.

ديوان المتنبي: ٤٤٠.

د: ركب.

هو البحتري، انظر ديوانه: ٤٦٢.

بعد هذا البيت يبدأ خرم في م س.

ديوان البحتري: ٤٧٦٣.

الديوان: ظن أن يحي به، عمري.

شروح السقط: ١١٢٦.

المثل في فصل المقال: ٦١ والميداني ٢: ٣١ والعسكري ٢: ١٢٥.

فصل المقال: ٢٩٨ والميداني ١: ٣١٣ والعسكري ١: ٥٠ والفاخر: ٢٤٦.

انظر جمع الجواهر: ٦٥ وزهر الآداب: ١١ وتمام المتون: ٣٩٩.

الميداني ١: ٧٤.

انظر قلائد العقيان: ٩٤ والمطرب: ١٧٢ وخالص: ٢٢٩ والنفح ٣: ٣٢٨ والوافي للرندي: ٧٦ والمسلك السهل: ٤٣٦.

خ بهامش ط: وأغيد.

مضمن وصدره: " فقالوا قد جزعت فقلت كلا " (أمالي القالي ١: ٤٩ وروايته: وهل يبكي) وانظر الذخيرة ١: ٣٢٥.

النفح: وأحرز حسنه.

خالص: ٣٠٠.

نفح الطيب ٣: ٣٢٦ وخالص: ٢٥٤، والقصة والأبيات في القسم الرابع من الذخيرة (الورقة: ٤٠) .

ط د: جوهري.

المثلث: عند الأندلسيين أنواع من الأطعمة يطلق عليها هذا الاسم منها المجنة المثلثة، والمثلث من رؤوس الخس (كتاب الطبيخ: ٢٠١، ٢٢٢ ومعجم دوزي) وألوانها تضرب للصفرة لأن الزعفران يدخل في تركيبها؛ والتفايا: من بسائط الأطعمة، تحضر من لحم الضآن الفتي مضافاً إليه ملح وفلفل وكزبرة يابسة ... (كتاب الطبيخ: ٨٥ - ٨٨) والخضراء منها يضاف إليها ماء الكزبرة الرطبة.

انظر نفح الطيب ٣: ١٩٧ وقد وردت أبيات الطليق في القسم الأول من الذخيرة: ٥٦٥.

أخبار البحتري: ١٢١ - ١٢٢ وديوان البحتري: ١٢٢٩.

ورد البيتان في الحلة السيراء: ٢٦٠ وكتاب التشبيهات: ١٤٤ والمسالك ١١: ١٧٤ والمرقص والمطرب: ١٦ والدرة المضيئة ٦: ٥٧٦ ورفع الحجب ١: ١٢٤. وينسبان للمصحفي أو لابن فرج، وقال المقري في النفح ١: ٦٤ إن صاحب المطمح نسبهما للمصحفي، ولكنها لم يردا في المطمح.

قلائد العقيان: ٩٦ والنفح ١: ٦٥٣، ٣: ٣٢٨ وخالص: ٢٩٧ وبدائع البدائه: ٣٧٢ والريحان ١: ١٥٦ ب.

النفح: متناوح ... يندى عطفه.

خ بهامش ط: نجاده (بخط مغاير لخط الأصل) .

النفح: إياك بادرة الوغى.

هو أبو الوليد ابن الحضرمي، وزر للمتوكل بن الأفطس صاحب بطليوس، فداخله تيه وعجب وتجبر، كرهه من أجلها أصحاب الدولة فعزله المتوكل (المغرب ١: ٣٦٥ والنفح ٣: ٤٥٠ والشريشي ٤: ١٢٤. وفيه ثلاثة من الأبيات التي وردت هنا) .

خ بهامش ط: وشوقي إليه.

وردت ترجمته ف القسم الثالث: ٢٥١.

النفح ٤: ٧٣، ٣٠٦ وخالص: ٢٤٤.

هنا ينتهي السقط في م س.

المعجب: ١٧١ والقلائد: ٨٦ وخالص: ٢٢٠.

القلائد: انتدبت.

القلائد: هيج.

القلائد: ٩٠ والخريدة ٢: ٨١ والحلة ٢: ١٤٥ وخالص: ٢٧٨.

القلائد والخريدة والحلة: للفضل.

م: بالحيا ... القلائد والخريدة والحلة: من نشره.

الحلة: بخلتم بأعيان.

ط م: ولم.

خالص: ٢٦٤.

خالص: ٢٦٣.

م ط س: نثراً.

وقع البيت في م س وهامش ط.

القلائد: ٩٣.

القلائد: فلاحظت.

خ بهامش ط: ولاح بدر

القلائد وخ بهامش ط: ونجعة.

القلائد: دانياً أو نائياً.

القلائد: ٩٣ وخالص: ٢٧٢.

د: وصلت.

القلائد: نفسي.

هذا البيت واللذان بعده من هامش ط.

رفا: مخفف من رفأ بمعنى حاباه، ورفق به؛ ط م د س: وفا.

انظر البيتين في الإصابة ٦: ١٦٢ والحماسية رقم: ٢٥ (شروح المرزوقي: ١٤٩) .

الحماسة: ابن حرب.

ط د م: ولواء.

الليس: جمع أليس وهو الشجاع الذي لا يبالي الحرب.

د: بالشرح؛ م: بالشرج.

نقل ابن سعيد هذا في المغرب ١: ٩٧.

خ بهامش ط: خلصت.

ورد في الرايات: ٥٦.

هذا البيت والذي قبله من هامش ط.

هذا البيت وخمسة أبيات بعده من هامش ط.

هذا البيت من هامش ط.

خالص: متعللين.

م س: شدتهم (وكذلك عند خالص) .

مم ط س: دعاك.

هذا البيت مقدم عن موضعه عند خالص.

خالص: فإنما أهدي.

خالص: ٢٦٢.

ط د س م: أعفيته.

س: وقصدك.

انظر شروح السقط: ١٢٠.

خالص: ٢٩٥.

ترجمته في القسم الثالث: ٤٥٩.

القلائد: ٩٢ وخالص: ٣٠٢.

م ط س: طفقت.

ط م س: إلى المطرز؛ وسيرد " ابن المطرز " ص: ٤١١؛ وانظر خالص: ٣٠٤.

القلائد: ٥٠ وخالص: ٢٦٥ والحلة ٢: ٨٥ والمغرب ٢: ١٩٨.

المغرب والحلة: فضح السحاب؛ المغرب: الجون.

القلائد: ٥١ والحلة ٢: ٨٥ والمغرب ٢: ١٩٨.

القلائد: ٨٦ والمطرب: ١٧٣ وخالص: ٢٩٧.

م ط: بعثت.

ط والقلائد: منطق.

القلائد: وإن.

القلائد: ٤٩ والخريدة ٢: ٨٣ وابن خلكان ٥: ٤٠ والحلة ٢: ٨٤ والمغرب ٢: ١٩٧.

القلائد: ٥٠ والخريدة ٢: ٨٤ وخالص: ٢٦٩.

القلائد وخ بهامش ط: جاهدا (بغير خط الأصل) .

القلائد وخ بهامش ط: بعض (بخط مختلف) .

الخريدة: يخفف؛ القلائد: يبرد.

ط م س: لغمز.

القلائد: قبلها.

الخريدة: فصادفت.

نقله ابن الأبار في الحلة ٢: ١٤٤.

الحلية (٢: ١٤٤) : الرحيل، وذلك تغيير من المحقق، ليطابق ما اقترحه ابن عمار من خروج إلى شرق الأندلس مع الرشيد بجيش اشبيلي للاستيلاء على مرسية (وفي أصل الحلة: الرعيل) .

هما لإبراهيم بن العباس الصولي قالهما لما انحرف عنه ابن الزيات، وكان الحارث بن بسختر صديقا له، فهجره فيمن هجره من إخوانه (الأغاني ١٠: ٤٥ وديوان العباس: ١٨٢) وقيل إن البيتين لإسحاق بن إبراهيم الموصلي.

الحلة ٢: ١٤٣ وخالص: ٢٨٤ وتمام المتون: ٣٠٨.

الحلة: صوت.

الحلة: أبعد انقضا خمس وعشرين.

الحلة: كبا؛ ط م د س: بنا.

د: تمر.

ليس لعبيد، وإنما هو لعدي بن زيد، ديوانه: ٧٠.

ديوان القطامي: ٢٥ وتمام المتون: ٥٦.

الحلة ٢: ١٣٥ وديوان المعتمد: ٥١؛ وعند الفتح في القلائد: ٩٠ - ٩١ أبيات اختلطت بها بعض هذه، كتبها ابن عمار إلى المعتمد، وانظر خالص: ٢٧٩.

الحلة: أغرب.

نقل التعليق في الحلة ٢: ١٣٦.

د: مبتناه؛ ط: معناه.

د: للأصحاب.

الحلة: ولا غرو.

هذا البيت ورد في ط م س، وذكر ابن الأبار (الحلة ٢: ١٣٧) أن أبا الطاهر التميمي أورد هذا البيت زيادة على ما أورده ابن بسام في روايته.

الحلة ٢: ١٣٦ وديوان المعتمد: ٥٢؛ والرد الذي أورده الفتح في القلائد يتضمن أبياتا على الروي نفسه، لكنها غير هذه.

ديوان المتنبي: ٤٥٦.

م ط س: الناظم.

زهر الآداب: ٦٣٣ وذهب الحصري إلى أن الناجم أخذه من قول بشار في المهدي: " لقد مدحته بشعر لو قلت مثله في الدهر لما خيف صرفه على حر ".

ديوان المتنبي: ٣٧.

الديوان: لو قضفت به.

يعني ابن عبد العزيز، ولم يصرح بذكره فيما سبق.

الحلة ٢: ١٤١ والقلائد: ٦٤ وخالص: ٢٩٣.

القلائد: التنزير بالتبذير.

الحلة: لو سلكت سبيلها.

د: والتدوير؛ الحلة والقلائد: التعزيز والتوقير.

يعني أبا عبد الرحمن ابن طاهر، وكان مشهورا بنوادره، كما وضح ابن بسام في ترجمته في القسم الثالث: ٢٦ - ٢٧.

في الحلة:

ولعل يوما أن يصير نعته ... في طينه التقديم والتأخير وفي القلائد: أن يصير نقشه.

قدار: عاقر الناقة؛ وفي د: مدارها.

كان ابن عمار شديد التنقص للوزير أبي بكر احمد بن محمد بن عبد العزيز، ويقال إنه نظم هذه الأبيات حين غدره ابن عبد العزيز في حصن جملة (Jumilla) من أعمال مرسية (انظر الحلة ٢: ١٥٥ وديوان المعتمد: ٧١) .

الحلة: خبر.

د: سواد القار.

ط د س: جاروا.

ط م د س: ذيلها.

البيت من هامش ط، وهو والأبيات هنا من تقييد معلق آخر عدا الناسخ.

هذا البيت والذي يليه من هامش ط.

هذا البيت والذي بدعه ما هامش ط.

زيادة من هامش ط.

ط د: التقريظ.

الحلة ٢: ١٥٦ وديوان المعتمد: ٧٢.

ط م د: وشنبوس.

ط م س: التدبير.

الحلة ٢: ١٥٧٦ والخريدة ٢: ٧١ والريحان ١: ١٥٦ ب والوفيات ٤: ٤٢٨ والوافي ٤: ٢٣٠.

د: أضرب.

ذكر ابن الأبار (الحلة ٢: ١٥٧) أن ابن عبد العزيز دس إلى مرسية نبيلاً من يهود الشرق ليلابس ابن عمار ويروي ما يقوه من أشعار، وأن هذا اليهودي هو الذي حصل على هذه القصيدة وطار بها إلى ابن عبد العزيز، فطيرها هذا مدرجة طي كتابه إلى المعتمد.

ترجمته في القسم الثالث: ٤٤٨.

خالص: ٣٠١.

ط: الخيان.

د: الصنع.

لم أجد تعريفاً به، ولكن يبدو من سياق الأحداث أنه كان صاحب حصن شقورة، حيث تم القبض على ابن عمار. وقد قص لسان الدين كيف احتال صاحب هذا الحصن على ابن عمار وجعل البلد بيده باللسان، وطلب منه الصعود بنفسه لمباشرة قصبته، فأسرع لذلك في طائفة يسيرة من الرجال فلما تحصل في القصبة وثب به صاحب الحصن وكلبه وأودعه المطبق (أعمال الأعلام: ١٦٠) .

د: أووا.

ذكره في النفح ٣: ٤٢٩ وأورد له أبياتاً في زوال دولة المعتمد، وانظر الذخيرة ١: ٨١٨ - ٨٢١.

ط د س: رائه.

ط د م س: ولقد.

القلائد: ٩٢ والمعجب: ١٨٣ وخالص: ٣٠٥.

ط د م س: ترك؛ د: المال.

الحلة ٢: ١٥٤ وخالص: ٣٠٦.

الحلة ٢: ١٥٣ - ١٥٤ والقلائد: ٩٨ والمعجب: ١٨٥ وأعمال الأعلام: ١٦١ والنفح ٥: ١٨٢ وخالص: ٣١٩ والريحان ١: ١٥٧ أوتمام المتون: ٩٢.

المعجب: وأسجح.

القلائد: عدائي؛ الحلة: وشلي.

س والحلة: وتمصح.

الحلة والقلائد والمعجب: بزور.

القلائد والمعجب: بفعله.

القلائد: يتقى.

ط: أرجح.

المعجب وخ بهامش ط: واضح.

الحلة: فيفصح؛ م ط س: فيمرح.

م ط س: علي.

النفح: ستشفع.

القلائد: مجلح.

انظر المعجب: ١٨٦.

يعني أبا ذؤيب الهذلي، ديوان الهذليين ١: ٨.

ط س: أزله.

ديوان المجنون: ٢٠٣.

القلائد: ٨٦ والحلة ٢: ١٥١ وخالص: ٣٠٨ والريحان ١: ١٥٧أ.

القلائد والحلة: واهباً.

القلائد والحلة: سهل - أحرفاً.

قارن بالحلة ٢: ١٥٨ وأعمال الأعلام: ١٦١.

الحلة ٢: ١٥١ وتمام المتون: ٣٦٣ وخالص: ٣١٣.

الحلة: ملك.

الحلة: وكفاه ... كفاه.

د: التقى.

د: سفحه.

م ط: غرة.

الحلة: درب على نصر الولي.

د: حده.

ط م: لدفع.

الحلة: أنفاله.

الحلة: عليه.

يومئذ: سقطت من م.

د: المنيرة؛ ط س: المنبرة؛ م: المثبرة؛ وانظر أبياتاً من القصيدة في الحلة ٢: ١٥٢ وهي عند خالص: ٣٠٩.

مطو البريد: صاحبه؛ وفي م ط: مظهر البريد؛ الحلة: ظاهر بريدي.

الحلة: وانتخب، وفوق اللفظة في م: كذا، ولعل الصواب: وانحدر.

بعده في الحلة بيتان متصلان به وهما:

- فإذا ما اجتلاك أو قال ماذا ... قلت إني رسول بعض العبيد

بعض من أبعدته عنك الليالي ... فاجتني طاعة المحب البعيد ط: عبد.

في النسخ: محوة؛ والمخوت التي إذا خاتت أي انقضت سمع لجناحها دوي.

مزؤود: مذعور.

د: بمن.

في النسخ: يلتفت، وإنما نثر قول تميم بن جميل السدوسي (الوافي للرندي: ٢٠) :

أرى الموت بين السيف والنطع كامناً ... يلاحظني من حيث ما أتلفت قارن بالحلة ٢: ١٥٨.

الحلة: وحرمه.

الحلة: عن.

انظر الحلة ٢: ١٥٩.

هو عيسى بن يوسف بن سليمان الشنتمري، ولد أبي الحجاج الأعلم اللغوي المشهور، روى عن أبيه واختص بعبيد الله بن المعتمد حتى استوزره ونال معه دنيا عريضة (الذيل والتكملة ٥: ٥١٥ والتكملة: ٤٠٩) .

د: في وقته.

ط: وحدس إليه.

الحلة: معه البارحة فيه.

ط: فالتقد؛ د: فانفد.

اضطربت كتابة اللفظة في ط م س (ط: طبر بزيراً، وفوقها: كذا) .

بحاشية ط شعر بخط الأصل وهو:

أما والله إن الظلم لوم ... وما زال المسيء هو الظلوم

إلى ديان رب العرش نمضي ... وعند الله تجتمع الخصوم قلت: والبيتان لأبي العتاهية وقد مر تخريج الثاني منهما.

الحلة ٢: ١٦٠.

انظر الحلة ٢: ١٦١.

د: يسمع.

ذكر ابن قاسم الشلبي الذي أخذت عنه أكثر أخبار ابن عمار أن هذه القصيدة وجدت في قراب ابن عمار بعد قتله (الحلة ٢: ١٦٠) ؛ وانظر الأبيات عند خالص: ٣١٧.

الحلة: فقلت.

الحلة: مثلها.

انظر المغرب ٢: ٣٨٥ والمسالك ١١: ٤٢٨ (وفيه نقل عن الذخيرة) ورايات المبرزين: ٢٧ (غ) والخريدة ٢: ١٩١، ٣: ٥٨٨ (ط. تونس) والنفح ٤: ٣٠٧؛ ولفظة " حسان " سقطت من م س ط.

في الأصول: حسان؛ وقد اضطرب الاسم فجاء حيناً مصروفاً وحيناً ممنوعاً من الصرف، وهذا جائز فيه، لأنه إن كان من " حسن " كان مصروفاً لأصالة النون فيه، وإن كان من حس " كان ممنوعاً من الصرف، لأن النون فيه زائدة؛ ولكني أجريت ما جاء في هذا النص على سياق واحد، أي اعتبرته مصروفاً.

م: ويتبادرون.

الأوق: الثقل.

انظر إلى قول الشاعر:

وكنا حسبنا كل بيضاء شحمة ... عشية لاقينا جذام وحميرا وهو من المثل: ما كل بيضاء شحمة (الميداني ٢: ١٦٩والعسكري ٢: ٢٨٧ تحقيق أبو الفضل، وانظر ما تقدم ص: ١١٤) .

مغتبطاً: سقطت من م.

م: بيده.

صدر بيت لأبي تمام (ديوان ٣: ٢٣٢) وعجزه: وأن تعتب الأيام فيهم فربما.

يقال في مضارع مضى: يمضي ويمضو.

ط م د س: تفاءلت بالفتح اسم الفتح.

ط د: داله؛ م س: دله.

يرد مع أبيات أخرى له في القسم الرابع من الذخيرة (الورقة: ٩٠) .

يعني أبا نواس، ديوانه: ٢٧٣، وعجز البيت: " ولا تسقني سراً إذا أمكن الجهر ".

ديوان ابن هانئ: ١٧.

منها أبيات في المغرب والمسالك والرايات.

ط م د: أغرتك؛ س: أعزتك.

في الأصول: واغلظ على رقة وارغب على زهد، والتصويب عن المغرب.

الرايات: قدرته.

ديوانه: ١٥٣.

م: يقول فيها.

س: وكان.

لم ترد هذه الأبيات في ديوان حسان.

انظر هذا الخبر في السيرة ٢: ٢٢٨ والإصابة ٢: ٨ وفيه قول حسان عندما حضته صفية على قتل اليهودي: " يغفر الله لك يا ابنة عبد المطلب، والله لقد عرفت ما أنا بصاحب هذا " وقوله بعد أن قتلته على سلبه: " ما لي بسلبه من حاجة ... ".

ديوانه ١: ٤٣٢ وصدر البيت: " أضر بجسمي مر الدهور ".

كان حسان يكنى أبا الوليد - وهي الأشهر - وأبا المضرب وأبا الحسام وأبا عبد الرحمن؛ ولم أجد أحداً ذكر له كنية في الحرب؛ وأبو نعامة كنة قطري بن الفجاءة، ولا مانع من أن يتكنى بها غير واحد من الناس.

إزاء البيت بهامش ط تعليق بخط الأصل، وهو: يا مصيصي لقد أفرطت، وفي قبيح القول تورطت، وفي التأديب فرطت.

ديوان المتنبي: ٣٢٩ وأول البيت: جاد الأمير به لي في مواهبه، فزانها....

ديوان أبي تمام ٢: ٧٣.

ديوان المتنبي: ٢١٩.

د: لا عزوا ولا ظفروا؛ م س ط: ولا ظفروا.

ترجمته في القسم الثالث: ٦٥٢.

الهرقليات: الدنانير.

المعتمد ... التقسيم: سقط من م.

السمط: ٧٦٦ وزهر الآداب: ٣٣٠ والمختار: ٨٠، وديوان أبي سعد: ٥٢.

في النسخ: الجبن، وهو ما في زهر الآداب أيضاً.

ديوان أبي تمام ١: ٦٣.

الديوان: لله مرتقب في الله مرتغب.

منها أبيات في المسالك وبيتان في تمام المتون: ٢٩٠.

م س ط: فانبتت.

اسطبة أو اصطبة (Estepa) على بعد ٢٣ كم إلى الشرق من أشبونة (Osuna) وتقع ضمن ولاية إشبيلية (الروض رقم: ١٨) .

فيه إشارة إلى المثل: " على أهلها دلت براقش ".

النصاح: السلك يخاط به.

فيه: سقطت من م س.

وردت الأبيات في المسالك، وانظر الغيث ٢: ٦٠.

م: المضرة.

المسالك: حسناً.

م ط: ثم.

منها أبيات في المسالك ١١: ٤٣٠.

المسالك: نحو الديار.

ورد هذا البيت في النفح ٤: ٣٠٧.

م س: ذكره.

ديوان امرئ القيس: ٦٥، وعجز البيت " وأيقن أنا لاحقان بقيصرا ".

في النسخ: يوشي.

ديوان امرئ القيس: ١٠٨، ١٠٧.

ديوانه: ١٢ وصدر البيت: " أفاطم مهلاً بعض هذا التدلل ".

انظر البيان والتبيين ٢: ٣٥٣، ٣: ١٨٨ وعيون الأخبار ١: ٢٨٧ والحماسية رقم: ٢٦٣ والأغاني ١٠: ٢٠.

ورد البيت لمليل بن الدهقانة التغلبي في الحماسة البصرية ١: ٢١٢ ومعجم المرزباني: ٤٤٥ ونسب في الأمالي ١: ٢٧٢ لأعرابية، وفي البيان والتبيين ٢: ٣٥٣ ورد البيت التالي دون نسبة:

إذا ما مات مثلي شيء ... يموت بموته بشر كثير ديوان المجنون: ٢٥٦.

الأغاني ٩: ٢٠٠.

ديوان امرئ القيس: ٣٥٧ ومادة " عسيب " في معجم ياقوت.

م: جانب.

انظر هذا الخبر في معجم ما استعجم ١: ٢٠٤ (مادة: أنقرة) .

معجم ما استعجم ٣: ٩٤٣ وابن خلكان ٦: ٣٤.

المسالك ١١: ٤٣٠ - ٤٣١.

د: امرؤ.

ط م: لحظها.

المسالك: فيسرني متعللا.

لم يرد البيت في م ط س، وقصة عرار الذي أردت زوج أبيه إهانته فامتعض أبوه لذلك، تتحدث عنها الحماسية:

أرادت عراراً بالهوان ومن يرد ... عراراً لعمري بالهوان فقد ظلم انظر الخريدة ٣: ٥٨٨ والمسلك السهل: ٤٣٥ ووردت الأبيات في زاد المسافر: ١٤١ والوافي للرندي: ٣٠ والنفح ٣: ٣٨٢ منسوبة لأبي عبد الله محمد بن الفراء الأعمى، وفيها زيادة على ما هنا، واختلاف في الختام.

روايته في زاد المسافر والوافي والنفح: فجئنا إلى الحكم الألمعي شيخ المجون وقاضي الظرف.

م س: يعلم.

ديوان جميل: ١٦٤.

الديوان: فقلت له قتلت.

د: وخيم.

هو أبو بكر محمد بن إسحاق اللخمي من أهل شلب يعرف بابن الملح وابن الملاح، كان له ابنان هما أبو القاسم أحمد وأبو محمد بن عبد الملك وقد رويا عنه. (انظر ترجمته في الذيل والتكملة ٦: ١١٨ والتكملة: ٤١٤ والمغرب ١: ٣٨٣ والرايات: ٢٧ (غ) والقلائد: ١٨٧ والنفح ٤: ٧٠، ١٤٨، ٢٦٣، ٣: ٤٦٦) ؛ وفي ترجمة ابنه عبد الملك انظر الذيل والتكملة ٥: ٣٢ والتكملة رقم: ١٧٠٥ وأما في ترجمته ابنه أحمد فانظر الذيل والتكملة ١: ٤٠٠ والتكملة: ٥١، وكان أحمد هذا ريان من الأدب شاعراً، ولي الصلاة والخطبة بجامع بلده زماناً، وعن أحمد وعبد الملك يروي أبو بكر ابن خير، وقد مر لأحمد هذا شعر في النفح ٤: ٧١ والمغرب ١: ٣٨٤ وفي أخباره ما يشير إلى أنه انقلب بعد العفة إلى الانخلاع وتزوج امرأة كانت ترقص في الأعراس باشبيلية.

منها ثلاثة أبيات في الخريدة ٣: ٤٦٧ والقلائد: ١٨٨ (وبيتان في المغرب ١: ٣٨٤) .

أصل ط والقلائد: صبابتي؛ الخريدة والمغرب: قضيتي.

المغرب: كل يوم.

القلائد: لم تغب لي.

انظر القلائد والخريدة.

القلائد والخريدة: رمى.

القلائد والخريدة: الخلق.

د ط: المطولة.

منها ستة أبيات في كل من الخريدة والقلائد والريحان ١: ١٥٧ / أوأربعة في المغرب.

المغرب: بنانه.

ط د: فتن.

القلائد والخريدة: يمسي ويصبح في القرارة.

ط د س: حف.

انظر مادة " ضارج " في معجم ما استعجم والروض المعطار.

م: يستذر؛ ط: يستدير؛ د: يستدر.

د: حروب؛ ط م س: ضروب.

م ط د س: يظفر.

شروح السقط: ١٦٣.

د: رؤيته، وهي رواية البطليوسي.

م ط س: حان النساء؛ د: حاق.

بياض في ط م س؛ وفي د: أنهار، ولا معنى له.

د م: الوافر.

ط: غرو؛ س: غرق.

شروح السقط: ١٥٨.

ديوان ابن شهيد: ١٠٨ والذخيرة ١: ٢٨٩.

ديوان المتنبي: ٣٠٢ والذخيرة ١: ٢٨٨.

الديوان: أأطرح.

ط: وأورد (أقرأ: وأذود) .

ط د: فتاك.

في يوم الكديد بارز ربيعة بن مكدم عدداً من الفرسان تواتروا لمبارزته، وحمى الظعينة، فلما ذهب دريد بن الصمة ليرى ما حدث ووجد ربيعة حديث السن، أعطاه رمحاً وعاد عنه دريد وادعى أن ربيعة انتزع منه الرمح؛ وفي ذلك اليوم يقول ربيعة:

إن كان ينفعك اليقين فسائلي ... مني الظعينة يوم وادي الأخرم (انظر العقد ٥: ١٧١) .

ط: نبات.

ومنها: سقطت من م س.

ديوان المتنبي: ٢٤٨ وصدر البيت: " وكنت إذا يممت أرضاً بعيدة ".

ديوان ابن زيدون: ١٤٦ والذخيرة ١: ٣٦١.

م ط د س: يظل.

بنسج: سقطت من م س.

هو محمد بن العطار اليابسي نسبة إلى جزيرة يابسة، انظر المغرب، ٢: ٤٧٠ والمسالك ١١: ٤٥٨ والنفح ٤: ١٠ وله ترجمة في القسم الرابع من الذخيرة.

منها بيتان في المغرب ٢: ٤٧٠.

ط: كوثبها؛ د: كواتبها.

بدائع البدائه: ٢٦٩ والنفح ٣: ٣٣٣ والشريشي ٣: ١٥٤.

البدائه والنفح: ركب البدر جوادا سابحا.

البدائع والنفح: خيض.

ط م د س: أخذه.

هو أبو المطرف عبد الرحمن بن فتوح، وقد وردت ترجمته في القسم الأول: ٧٧٠.

قد مر البيت ص: ٣٧٩ من هذا القسم.

مر في القسم الأول: ٢٠١ وانظر من هذا القسم.

بدائع البدائه: ٢٧٠ والنفح ٣: ٣٣٣.

البدائع والنفح: يا ابن محمد.

ورد البيت الثاني في البدائع والنفح.

كتاب التشبيهات: ١٩٣.

التشبيهات: الكمي.

التشبيهات: وإحراز.

التشبيهات: لبب من شهبة بين دهمة.

التشبيهات: نورا وظلمة.

التشبيهات: ولبب.

هو أبو بكر عبد الله بن حجاج الغافقي، من شعراء المعتضد، هجر إشبيلية إلى الجزيرة الخضراء ومدح صاحبها محمد بن القاسم بن حمود، وقد لقيه الحميدي في حدود ٤٣٠ (انظر الجذوة: ٢٤٣ والبغية رقم: ٩١٩ والمغرب ١: ٢٦٠ والنفح ٣: ٣٨٥) .

د: بأذرع.

ديوان أبي تمام ٤: ٤٣٤ وأخبار أبي تمام: ٦٨.

الديوان: حلفت.

هو عثمان بن إدريس الشامي (أو السامي) .

ديوان البحتري: ١٧٤٥ وأخبار أبي تمام: ٧٠.

من ملحقات الديوان: ٥٤٣ عن الذخيرة، وانظر الشريشي ٣: ١٥٤.

عن يحيى بن هذيل (- ٣٨٩) انظر كتاب التشبيهات ص ٣٣٦ - ٣٣٨ حيث ورد ذكر القطع الكثيرة التي ضمها ذلك الكتاب من شعره مع نبذة عن حياته وذكر لمصادر ترجمته.

ترجمته في القسم الثالث: ٨٢١ والبيتان في الشريشي ٣: ١٥٤.

انظر الشريشي.

م: مثيلة؛ أما المنبلة فقد شرحت في القسم الثالث: ٤٣٢ (حاشية: ٣) ومعناها مرصع أو مزخرف.

ط م د س: صبابة.

الورق: موضعها بياض في ط م س.

انظر نفح الطيب ٤: ٢٦٣ وبدائع البدائه: ٣٧٣.

النفح والبدائع: يجري.

النفح والبدائع: منسكب.

النفح والبدائع: حفاف.

النفح والبدائع: في الماء.

النفح والبدائع: الفيل.

ترجمته في بغية الملتمس رقم: ١١٠١ والمطرب: ١١٨ والقلائد: ٢٤٢ والخريدة ٢: ٩٥ والمعجب: ١٥٩ والنفح ١: ٦٥٧ (نقلا عن القلائد) ومواطن أخرى متفرقة. والمسالك ١١: ٢١٩ والسلفي: ١٩ ومواطن مختلفة في بدائع البدائه، ورايات المبرزين ٧٧ (غ) .

م د س: المال.

أبو الحجاج يوسف بن سليمان بن عيسى المعروف بالأعلم الشنتمري (٤١٠ - ٤٧٦) كان عالماً بالعربية واللغة ومعاني الأشعار، وكف بصره آخر عمره (انظر ابن خلكان ٧: ٨١ والصلة: ٦٤٣ ومعجم الأدباء ٢٠: ٦٠ ونكت الهميان: ٣١٣) .

أبو مروان ابن سراج: له ترجمة في القسم الأول من الذخيرة: ٨٠٨ وفيه فصل من أشعار رثي بها، وانظر صورة من هذه الخصومة بينه وبين الأعلم حول الرسالة الرشيدية في إحكام صنعة الكلام: ٨٦.

فيه إشارة إلى قول بشار (ديوانه: ٢١٧ جمع العلوي) :

إذا أيقظك حروب العدا ... فنبه لها عمراً ثم نم القلائد: ٢٤٤ والمطرب: ١٢١ والخريدة ٢: ١٠٢.

الخريدة: فيا ويلتا.

م: عليهم.

ترد ترجمته في ما يلي من هذا القسم ص: ٥٢٠.

هو حيان بن الحكم السلمي (انظر حماسة البحتري: ٦٥ وحماسة الخالديين ١: ١٤٢ والعيون ١: ١٦٤ والحيوان ٤: ١٨٥) .

اسمه الهيثم بن الربيع (ترجمته في الشعر والشعراء: ٦٥٨ والأغاني ١٦: ٢٣٦ وطبقات ابن المعتز: ١٤٣ والخزانة ٤: ٢٨٣ والسمط: ٢٤٤ وقد جمع شعره رحيم صخي التويلي - مجلة المورد (١٩٧٥) المجلد الرابع - العدد الأول: ١٣١ - ١٥٢) .

م: على الصواب (اقرأ: يقف على الصواب) .

م: وجروه.

على حروف ... شعر: سقط من م.

كذا، وهو ثالث بحسب ما عده في هذه الفقرة، إلا أن يكون قد عد الذخيرة ضمنا.

م: قصيدة.

يقول فيها: سقط من م.

خلقاء: مصمتة ملساء.

م: لما أمست.

د: عفت الأنباء.

كذا في النسخ، وأظن صوابه: " العلم ".

لعل لهذا اللقب صلة بقولهم: " الدامغة " وهي الشجة التي تبلغ الدماغ، وإن كنت أرجح أن اللقب يشير إلى ضخامة رأس عبد الجليل وأنه لذلك نبز عامي.

ط د: نوار.

د: التعيين.

ط م س: كان.

ط م: منزلا (دون إعجام) .

ط د م س: فائد.

هذه القطع في ديوان المتنبي: ٤٢٦، ٢٢٦، ٤٧٨، ٥٧٣ - ٥٧٤.

لعل الصواب ابن غسان؛ وقد سماه الثعالبي (اليتيمة ٣: ٤٢٨) أبا الحسن ابن غسان البصري الشاعر الطبيب، وذكر أنه ورد الأهواز مع الشعراء ومدح عاملها، وذكره التوحيدي باسم " ابن غسان " في الامتاع ٢: ١٦٩ وحكى أنه غرق نفسه لأسباب تجمعت عليه من فقر وجرب وعشق؛ وترجم له القفطي (تاريخ الحكماء: ٤٠٢) وذكر أنه كان يخدم بصناعته ملوك بني بويه.

م ط: أصحا ... يزايل.

ط م د س: وأردى.

اللزوميات: ٥٥ ب (نسخة ليدن رقم: ٩٠٦) ؛ ١: ١٤٨ - ١٤٩ (ط. هندية) .

اللزوميات: والروح ... في رأي.

اللزوميات: ٦٦ ب، ١: ١٧٨.

اللزوميات: ٨٧ أ، ١: ١٩٧.

اللزوميات: ٩٠ أ، ١: ٢٠٠.

اللزوميات: ٩١ أ، ١: ٢٠٣ - ٢٠٤.

ط م د س: شيئان.

اللزوميات: ١٨٩ ب، ٢: ٩٧.

اللزوميات: ولا أزداد.

بثاره: سقطت من م س.

ط م س: مناه (دون اعجام في ط وفوقها كذا) ويا فلى؛ د: لا تخلقنك.

البوغاء: التراب عامة، أو التراب الهابي في الهواء.

الجدالة: الأرض.

د: القرناء.

شروح السقط: ٩٧٥.

ديوان المتنبي: ٢٥٧.

ديوان التهامي: ٥٣.

ديوان مسلم بن الوليد: ١٤٧ ورجح ابن خلكان ٦: ٣٣٨ أن الشعر لعبد الله بن أيوب التيمي.

الديوان: تأمل.

ديوان المتنبي: ٤٢٣.

ترجمته في القسم الثالث: ٨٤٠ وانظر البيت: ٨٤٤.

سيرد البيت في هذا القسم: وانظر الثالث: ٨٤٩.

هو الأعمى التطيلي، انظر ديوانه: ٢٢٨ وستأتي ترجمته في هذا القسم: ٧٢٨.

ط م: لعلة.

ديوان المتنبي: ٥٠٨ وصدره: بأبي الوحيد وجيشه متكاثر.

ط د م س: أبكي.

وقوله: سقطت من م ط.

لم يرد في ديوانه.

مر قبلا ص: ٣٧٩ مع تخريجه.

شروح السقط: ٩٣٨ - ٩٣٩.

ط م د: واها ... وآها.

أمالي القالي ٢: ١١٥ والحماسية رقم: ٢٨٠ (شرح المرزوقي) وزهر الآداب: ٧٩٤ والسمط: ٧٤٥ ووفيات الأعيان ٤: ٨٩.

الأمالي: وكانت له حيا.

متابع للعمدة ٢: ١٤٧.

ديوان النابغة: ٢١٣ والعمدة؛ ط د: حصن بن بدر؛ م: حصن والفاظه بدر.

قارن بالعمدة ٢: ١٥٣.

ديوان أبي تمام ٣: ٣٢٤ والعمدة.

ط د م: حصب.

ديوان تميم بن أبي مقبل: ١١ ومطلع القصيدة:

عفا بطحان من قريش فيثرب ... فملقى الرحال من منى فالمحصف وهذا الذي أورده ابن بسام هو ما جاء به ابن رشيق في العمدة ٢: ٢٥٢.

مطلع قصيدة دريد في رثاء أخيه:

أرث جديد الحبل من أم معبد ... بعاقبة وأخلفت كل موعد العمدة ٢: ١٥٤.

هو قول الصاحب بن عباد في رسالته: ٢٣٣.

الديوان: صنائعها.

بعض أبياتها في القلائد والخريدة والبغية والمسالك والرايات.

الرايات: ودجن.

الرايات: والخريدة فلتكره سجيته.

م ط د: والوهل.

م ط س: دماؤهم.

جيش فوارسه: موضعها بياض في ط س.

ديوان أبي تمام ١: ١٤٨.

ديوان البحتري: ٢٨٣.

الذخيرة ٣: ٨١٢.

الذخيرة ٣: ٨١٢.

ديوان المتنبي: ٥١٣.

ديوان أبي تمام ٣: ١٩٢.

الديوان: أيامه.

اللزوميات: ١٠٩ / أ؛ ١: ٢٤٧.

ط م د س: كالفجر.

اللزوميات ١٣٧ / أ؛ ١: ٣١٥.

أبو مروان عبد الملك بن شماخ، وردت ترجمته في القسم الأول: ٨٢٧.

ترجمة ابي جعفر المحدث في القسم الأول ص: ٩٠٥ وقد ورد البيت هنالك.

انظر الذخيرة، القسم الأول: ١٤.

م: عرض؛ وسقطت " لي " منها ومن ط.

زهر الآداب: ٣٩٢ وتشبيهات ابن أبي عون: ٣٤٧.

م ط د: دنفا.

انظر الغيث ٢: ٧٤ والشريشي ٢: ١٣٩.

ديوان المتنبي: ١٦٢.

الديوان: الجد.

الشعر لأبي إسحاق الصابي، انظر اليتيمة ٢: ٢٩٣ ومعجم الأدباء ٢: ٨٥ - ٨٦ وبهجة المجالس ١: ١٩٤.

اليتيمة والمعجم: النقص؛ بهجة المجالس: النول.

اليتيمة والمعجم: الفضل؛ بهجة المجالس: الحذق.

د: كتابي.

ومنها: سقطت من م.

م د: الفلاذ.

ديوان المتنبي: ٣٩٧.

الديوان: فيهم.

الديوان: بها.

م س: هل أتيت فلم يزد.

ديوان البحتري: ٦٥٩.

س: يغمره.

ط د: عيدك.

م س: تدعو.

د: فقمت فيه.

وقعت لفظة " ومنها " في ط بعد هذا البيت.

م س: سورة.

م: قطعته.

ط د: فما تثقف.

ط د: نبات.

سقط هذا البيت واثنان بعده من م.

ط س: ينجو.

م: لا تخفى.

لم يرد هذا البيت في م س.

ط د: يزد.

م س: وتشبع.

م: يحق.

ديوانه: ١٩٤، وصدر البيت: وأصبح شعري منهما في مكانه.

منها سبعة أبيات في المطرب: ١١٩، وبيت في الخريدة ٢: ٩٥ وسبعة في الخريدة ٢: ١٠١ وثلاثة عشر بيتاً في المسالك ١١: ٢٢١.

م: تجدد.

وقال فيها: لم يرد في م.

م: حيث.

لعلها: ينحسر.

ط د: المدح - معوضة؛ م: قرصان.

ط: محاظرنا.

ط: الدهر.

ط د: وارتابه (اقرأ: وانتابه) .

م: وجدت بها؛ س: وهدت بها؛ ط د والمسالك: ومدت به، والتصويب عن المطرب والخريدة.

هذا البيت والذي يليه في الغيث ٢: ١٦٠، والأخير في مختارات ابن الصيرفي: ١٢٤.

المطرب والخريدة والصيرفي: كأنما البحر عين.

اليتيمة ٢: ٦ قال: وركب في صباه سمارية، ولم يكن رأى دجلة قبل ذلك؛ وابن خلكان ٤: ٤٠٤.

الذي: زيادة من م س.

نفح الطيب ٤: ٥٩ - ٦٠ والمسالك ١١: ٢٢.

ط د: يعنق.

النفح: لها الأعيان.

ط د: فتفصحت.

الشوذق والسوذق - بالشين والسين - الشاهين، و " قراهة " في النسخ قد وردت " وهادة "، وتصحيحها على التقدير، لا أنها قراءة دقيقة.

لم يرد البيت في م س.

م س: قصيدة قال فيها؛ وانظر ديوان ابن هانئ: ٥٢ وزهر الآداب: ١٠٠١.

الديوان: أعلامها، وما هنا موافق لزهر الآداب.

من هذه القصيدة ثمانية وعشرون بيتاً في زهر الآداب: ١٠٠٣ ورفع الحجب ١: ١٤١. وثمانية عشر بيتاً في النفح ٤: ٥٧ - ٥٨ وبعضها في المقتضب من تحفة القادم: ١٢٢ ومنها بيتان في الحلة ١: ٢٨٥.

النفح: مسجون؛ م س: مزجور.

زهر: الظلام الغيهب.

زهر: لواعباً.

زهر: يبرك ماء الميزب.

ط: نوائبها.

منها أبيات في المسالك ١١: ٢٢٢ - ٢٢٣ والنفح ٤: ٢٦٣ وانظر ما مر منها في القمم الثالث ٧٦٦ - ٧٦٧.

م: يحيط.

المسالك: من الأنس.

م س والمسالك: تبر.

س م: يهاب.

م س: خلقاً دبالا؛ المسالك: خلقاً وحالا.

م: لذوبته؛ س: لدويته.

ط د: فما.

انظر ما تقدم ص: ٤٧٢.

المسالك: فلم ترفع لرؤيته.

ط د س: رويتها.

المسالك: مقالا.

م س: لنا معاليه.

م: تغرب الأسد.

م س: وذكت بهاه.

د: عز، ط: عن؛ م: عق، والتصويب عن المسالك.

م س: بها.

م س: واكتهالا.

م س: خلائفها جياد.

مر البيت في الذخيرة ١: ٨٢.

م: حداً نفالا؛ س: حداً ثقالا.

المسالك: أردد منه للكبد النصالا.

س م د: تقبله.

أبيات الخنساء في زهر الآداب: ٩٢٥ وأمالي المرتضى ١: ٩٨ وحماسة ابن الشجري: ١٠٤ والأول في الخزانة ٣: ٢٧٧ وأنيس الجلساء: ٤٣.

أمالي المرتضى: هجنت.

ط د: سارت؛ م س: صارت؛ أمالي المرتضى: لزت هناك.

أمالي المرتضى: برزت.

س م: لأبي عبيد الله.

متابع لزهر الآداب: ٩٢٦ وانظر ديوان البحتري: ١٤٢١ وأنيس الجلساء: ٤٣.

زهر الآداب: ٩٢٦ والمختار: ٢٦٣ والطرائف الأدبية: ٩٦ وديوان أبي تمام ٢: ٣٣٧.

زهر الآداب: ٩٢٦ وديوان أبي تمام: ٣٣٧.

زهر الآداب: ٩٢٦ - ٩٢٧ وأنيس الجلساء: ٤٣.

زهر الآداب: يقتربان.

ديوان الهذليين ٢: ٥٨٣ وحماسة ابن الشجري: ٨٣ والحماسة البصرية ١: ٢٢٥ وزهر الآداب: ٧٩٥ والخزانة ٤: ٣٥٣ وبلاغات النساء: ١٧٣ وحماسة البحتري: ٢٧٣ وأمالي المرتضى ٢: ٢٤٣ وكتاب الصناعتين: ١٤٢؛ وقد أورد ابن رشيق هذا الشعر في العمدة ٢: ٣١ (تحقيق محيي الدين عبد الحميد) في باب التسهيم أو ما يسميه قدامة " التوشيح " ويسميه ابن وكيع " المطمع " ولم أعثر على من سماه " معاقدة ".

م: عرينة ... مبيداً.

م: ومبيد.

ديوان المجنون: ٩٤ والزهرة: ٤٧ والعقد ٥: ٣٧٨.

ديوان العباس: ٨٤ والعقد ٥: ٣٧٨.

الذخيرة ٣: ٣٤٧.

انظر المسالك ١١: ٢٢٤ - ٢٢٥.

ط: أحيي.

م س: والفرق.

ط د: المكاره.

ط م: يحيرنا؛ د: فخيرنا؛ المسالك: يجيرنا.

ط م د س: منه.

ط م د س: مرسومة.

إلى هنا تنتهي الترجمة في ط د، وما تبقى تنفرد به م س؛ ولهذا سيجد القارئ أن النص قد يجيء قلقاً في بعض المواضع.

منها أبيات في المسالك: ٢٢٤.

ما بين معقفين زيادة من المسالك.

هذه هي قراءة س والمسالك؛ وفي ك: سمى.

ص: ضافيه.

صورة اللفظة في م: مويه، وسقطت من س.

س: حكمة.

يريد بحبيب الشاعر أبا تمام.

العكوب: الغبار.

س: تخاله.

المسالك: مريب.

المسالك: سلكه.

خشيب: صقيل كالسيف.

المسالك: من كل القلوب.

يعني أصلح مائله؛ وهذه قراءة محتملة لهذا الشطر لا نقطع بصحتها.

فليخطب؛ س: فليخضب.

م: مصيب.

ذكره في المغرب ١: ٢٦١ والنفح ٣: ٢٦٤، ٦١٤، ٤: ١٢٤ وبدائع البدائه: ١١٤، ٣٦٦ وانظر قصة له فيما تقدم ص: ٤٧٦ - ٤٧٧ وهذه الترجمة لا تفي بما وعد به ابن بسام من نوادره، ولعلها زيدت من بعده، وقد سقطت من ط د.

الأبيات في المغرب والنفح ٤: ١٢٤ ما عدا الأخير.

هذه هي القراءة في المغرب والنفح؛ وأما في م فقد تقرأ " بفؤادها " وفي س: بعوادها، وهو غير منسجم مع القافية.

المغرب: تضحك.

المغرب: أصبحت.

انظر النفح ٣: ٦١٤ وبدائع البدائه: ١١٤.

النفح والبدائع: وللشمس ... بالهلال.

النفح والبدائع: للسماح.

م س: تلقاهم.

م س: خدود.

س: شفار.

<<  <  ج: ص:  >  >>