للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[إضافات واستدراكات]

- ١ -

اعتمد القلقشندي في الجزء الأول من مآثر الإناقة على ابن حرم، في نقط العروس، وهذه هي إشاراته إليه:

٢٢: - وحكى ابن حزم في بعض مصنفاته أن خلفاء بني أمية تلقب منهم جماعة بألقاب الخلافة، وأن أول من تلقب بألقاب الخلافة معاوية بن أبي سفيان وأن لقبه كان الناصر لحق الله ثم تبعه باقي خلفاء بني أمية على التلقيب ... قال ابن حزم: وليس بصحيح (نقط العروس، ف: ١، ص: ٤٨) .

٨٨: - قال ابن حزم في " نقط العروس ": وكانت سنه (أي أبو بكر) حين ولي الخلافة دون الستين سنة (ف: ٤٨) (١) .

٩٤: - قال في " نقط العروس ": واختلف في سنه (يعني عثمان بن عفان) حين وليها، فقيل إنه ولي وله ما بين ثمان وخمسين إلى إحدى وخمسين [كذا] سنة، وقيل أقل من ذلك، قال: والحق الذي لا شك فيه أنه لم يكن بلغ ستين سنة (ف: ٤٨) (٢) .

١٠٠: - قال في " نقط العروس " وكان عمره (أي علي بن أبي طالب) يومئذ دون الستين (ف:٤٩) .

١٠٦: - قال في " نقط العروس " وكان عمره (أي الحسن بن علي) حينئذ ما بين ثلاثين سنة إلى أربعين سنة (ف: ٥١) .

١١٠: - قال في " نقط العوس " وكانت سنه (أي معاوية بن أبي سفيان) دون الستين سنة (ف: ٤٩) .

١١٦: - ومقتضى كلام ابن حزم في " نقط العروس " أنه (يعني يزيد) ولي وعمره


(١) هذا غير ما ورد، إذ ذكر ابن حزم أنه ولي الخلافة وله إحدى وستون سنة.
(٢) نص ابن حزم: واختلف في عثمان ما بين إحدى وخمسين إلى ثماني وسبعين (ب: وستين) سنة.

<<  <  ج: ص:  >  >>