للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• إبراهيم بن الفضل الاصبهاني أبو نصر البار.

تالف قال ابن طاهر كذاب [المغني في الضعفاء (١/ ٤١)].

• إبراهيم بن الفضل الأصبهاني الحافظ أبو نصر البار.

له جزء مروى.

قال ابن طاهر: كذاب.

وقال ابن السمعاني: قال لى أبو القاسم التيمى: اشكر الله حيث لم تدرك البار.

قال ابن السمعاني: رحل وطوف ولحقه الادبار، فكان يقف في سوق أصبهان، ويروى من حفظه بإسناده.

وسمعت أنه يضع في الحال.

سمع أبا الحسين بن النقور، وعبد الرحمن بن مندة.

وقال السلفي: يعرف بدعلج، سمعنا بقراءته كثيرا، وغيره أرضى منه.

وقال معمر بن المفاخر: رأيته في السوق، وقد روى مناكير بأسانيد الصحاح، وكنت أتأمله تأملا مفرطا أظن أن الشيطان تبدى على صورته.

قلت: مات سنة ثلاثين وخمسمائة. [ميزان الاعتدال (١/ ٨٨)].

• إبراهيم بن الفضل الأصبهاني الحافظ أبو نصر البار.

له جزء مروي.

قال ابن طاهر: كذاب.

وقال ابن السمعاني: قال لي أبو القاسم التيمي: اشكر الله تعالى حيث لم تدرك البأر.

قال ابن السمعاني: رحل وطوف ولحقه الإدبار فكان يقف في سوق أصبهان ويروي من حفظه بإسناده وسمعت أنه يضع في الحال سمع أبا الحسين بن النقور، وَعبد الرحمن بن مَنْدَه.

وقال السلفي: يعرف بدعلج سمعنا بقراءته كثيرا، وَغيره أرضى منه. وقال معمر بن الفاخر: رأيته في السوق وقد روى مناكير بأسانيد الصحاح فكنت أتأمله تأملا مفرطا أظن أن الشيطان تبدى على صورته.

قلتُ: مات سنة ثلاثين وخمس مِئَة انتهى.

وقال ابن طاهر: كان أبوه يحفر الآبار ورحل هو في صغره فسمع ببغداد ورجع منها الى أصبهان ولم يتجاوزها ثم رحل الى خراسان وأدرك الإسناد ولم يقتصر على ذلك حتى مد يده الى من لم يره من بلدان شتى فأفسد الأول والآخر.

ولما كان بهراة قصدني وطلب منى شيئا من حديث المكيين والمصريين فأخرجت له ثم بلغني أنه يحدث عن المشايخ الذين حدثت عنهم.

وبلغ القصة شيخ البلد الهروي يعني أبا إسماعيل الأنصاري فسأله عن لقيه لهؤلاء الشيوخ؟ فقال: سمعت مع هذا المقدسي منهم فسألني الشيخ فقلت: ما رأيته قط الا في هذا البلد فقال له الشيخ: أحججت؟ قال: نعم قال: فما علامة عرفة؟ قال: دخلنا ليلا قال: يجوز، فما علامة مني؟ قال: كنا بها بالليل فقال: ثلاثة أيام وثلاث ليال ما طلع عليكم الصبح؟ لا بارك الله فيك وأمر بإخراجه من البلد وقال: هذا دجال من الدجاجلة.

ثم انكشف أمره بعد ذلك ولحقه شؤم الكذب وعقوق المشايخ حتى صار آية في الكذب وكان يكذب لنفسه ولغيره في الإجازات حتى كان له جزء استدعاء إجازات كل حين يلحق فيه أسماء أقوام من

<<  <  ج: ص:  >  >>