للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

من ناحيتكم، يقال له: أحمد بن الخليل القومسي، يحدث، فحرك رأسه، ثم قال: الله المستعان، أي شيء يصنع ببرذعة؟ يريد الدراهم. قلتُ: هو في موضع يكتب عنه؟ قال: لا.

ثم قال: كان لهذا ببرذعة قصص يطول ذكرها، فكتب الي من برذعة كتابًا بخطه، وكتب أصحابنا اليَّ في أمره، وجرى بيني وبين أبي زُرْعَة في بابه كلام كثير. [سؤالات البرذعي، القسم الثاني (١/ ٤٤٢)].

• أحمد بن خليل القومسي.

ضعفه أبو زرعة الرازي. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٧٢)].

• أحمد بن خليل القومسي.

ضعفه أبو زرعة الرازي.

وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي: هو كذاب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٧٠)].

• أحمد بن خليل القومسي.

قال ابن أبي حاتم: كذاب. [ديوان الضعفاء (ص ٤)].

• أحمد بن خليل النوفلي القومسي.

عن يحيى بن يحيى النيسابوري.

قال أبو حاتم: كذاب.

وضعفه أبو زرعة. [المغني في الضعفاء (١/ ٦٥)].

• أحمد بن خليل النوفلي القومسى.

عن يحيى بن يحيى.

ضعفه أبو زرعة.

وقال ابن أبى حاتم: كذاب.

وروى أيضا عن المقرى، وأبى النضر، والاصمعى، وخلق. [ميزان الاعتدال (١/ ١٢٤)].

• أحمد بن خليل النوفلي القومسي.

عن يحيى بن يحيى.

ضعفه أبو زرعة.

وقال ابن أبي حاتم: كذاب.

وروى أيضًا عن المقرئ، وَأبي النضر والأصمعي وخلق انتهى.

وأثنى عليه حرب بن عبد الله.

ذكر الخليلي أنه مات قبل سنة عشر وثلاث مِئَة.

وقال أبو شيخ: قدم أصبهان وحدث بها وكانوا يضعفونه.

وقال ابن مردويه: فيه لين.

وذكره الدارقطني في الضعفاء وقال: إنه قرشي. وقال ابن أبي حاتم أيضًا: قال فيه أبي: كذاب يروي عمن لم يخلق روى عن فلان بن الأعمش وسماه ولم يكن للأعمش غير هود وكان ابن خليل قد خرج الى نهاوند وروى عن داود الجعفري فقلت له: متى سمعت من داود؟ فقال: اسكت يا أبا حاتم فإن أول سفرة حمقاء. [لسان الميزان (١/ ٤٥٢)].

• أَحْمد بن الْخَلِيل النَّوْفَلِي القومسي.

قَالَ أبو حَاتِم كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ٢٧)].

٦٢٢ - أحمد بن داود بن عبد الغفار أبو صالح الحراني ثم المصري

• أَحْمَدُ بن دَاوُد بن عَبْدِ الغفار.

شيخ، كَانَ بالفسطاط يضع الحَدِيث، لَا يحل ذكره فِي الكتب الا عَلَى سَبِيل الإِبَانَة عَن أمره ليتنكب حَدِيثه.

رَوَى عَن أَبِي مُصْعَبٍ قَالَ: حَدَّثَنِي مَالك، عَن نَافِع، عَن ابن عُمَر، قَالَ: قَالَ رَسُول الله : «لِكُلِّ أمة مِفْتَاحٌ، وَمِفْتَاحُ الجَنَّةِ المَسَاكِينُ وَالْفُقَرَاءُ، هُمْ جُلَسَاءُ الله يَوْمَ القِيَامَةِ».

وَرَوَى عَنْ مُصْعَبٍ قَالَ: حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ جَعْفَرِ بن مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: اجْتَمَعَ عَلِيُّ

<<  <  ج: ص:  >  >>