للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إني إذا ما الأمر بين شكهُ ... وبدت بصائره لمن يتأملُ «١»

أدع التي هي أرفق الحالات بي ... عند الحفيظة للتي هي أجملُ

وقال أحيحة بن الجلاح:

استغن عن كل ذي قربى وذي رحمٍ ... إن الغني من استغنى عن الناسِ

والبَس عدوك في رفقٍ وفي دعةٍ ... لباس ذي إربةٍ للناس لبَّاسِ»

وقال خفاف بن مالك بن عبد يغوث المازني «٣» :