للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

جعلت الجدار دليلي عليك ... لأني أراني مثل الجدار

وصار نهاري وليلي سواء ... وقد كان ليلي مثل النهار

<<  <   >  >>