للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

) عِنْد كافتهم كلوا من طَيّبَات وَعند الْمُسْتَمْلِي أَنْفقُوا على الصَّوَاب وعَلى الْوَهم جَاءَ لجميعهم أول الْأَطْعِمَة وَفِي بَاب مَا ينْهَى عَنهُ من إِضَاعَة المَال وَقَول الله أَن الله لَا يحب الْفساد وَلَا يحب المفسدين كَذَا للأصيلي وَبَعْضهمْ ولغيرهم الصَّوَاب من تِلَاوَة الْآيَة وَالله لَا يحب الْفساد وَلَا يصلح عمل المفسدين وَفِي بَاب شركَة الْيَتِيم سَأَلت عَائِشَة عَن قَول الله تَعَالَى) وَإِن خِفْتُمْ أَلا تقسطوا فِي الْيَتَامَى

(كَذَا للقابسي وَالصَّوَاب مَا لغيره وَإِن بِالْوَاو وَفِي كتاب الْأَنْبِيَاء) قل يَا أهل الْكتاب لَا تغلوا فِي دينكُمْ

(كَذَا عِنْد الْأصيلِيّ وَلَيْسَ فِي التِّلَاوَة قل وَلغيره على الصَّوَاب وَفِي المعجزات قَوْله تَعَالَى) يعرفونه كَمَا يعْرفُونَ أَبْنَاءَهُم

(كَذَا للجرجاني ولجميعهم على الصَّوَاب يعرفونه وَفِي آخر النَّجْم قَوْله) فاسجدوا لله واعبدوا

(عِنْد الْأصيلِيّ هُنَا واسجدوا بِالْوَاو والتلاوة بِالْفَاءِ وَفِي تَفْسِير قَوْله أَيَّامًا مَعْلُومَات فَمن كَانَ مِنْكُم مَرِيضا كَذَا للأصيلي وَالصَّوَاب مَا لغيره معدودات وَفِي بَاب قَوْله) وكلوا وَاشْرَبُوا

(الْآيَة عِنْد الْأصيلِيّ فَكُلُوا وَهُوَ وهم وَقَوله وَقَالَ ابْن عَبَّاس لمستم ولمسوهن كَذَا لأبي الْهَيْثَم وَلغيره لمستم وتمسوهن قَالَ الْقَابِسِيّ لَا أعرف لمسوهن وَإِنَّمَا الْقِرَاءَة لمستم وَلَا مستم وَفِي بَرَاءَة حَتَّى أنزل الله الْوَحْي سيحلفون لكم إِذا انقلبتم إِلَيْهِم كَذَا للأصيلي والتلاوة سيحلفون بِاللَّه لكم وَفِي تَفْسِير سُورَة يُونُس للَّذين أَحْسنُوا الْحسنى وَقع فِي أصل الْأصيلِيّ أحسن هاكذا عِنْده وَهُوَ وهم وَفِي تَفْسِير الْكَهْف فَلَمَّا بلغا مجمع بَينهمَا فِي أصل الْأصيلِيّ بلغ كَذَا عِنْدهم وَهُوَ وهم وَقَوله واصطفيتك لنَفْسي عِنْد الْجِرْجَانِيّ والكافة واصطنعتك لنَفْسي على الصَّوَاب وَفِي تَفْسِير حم السَّجْدَة وَالسَّمَاء إِلَى قَوْله دحاها التِّلَاوَة هُنَا فِي هَذِه الْآيَة فِي النازعات أم السَّمَاء بناها وَفِي الشَّمْس وَضُحَاهَا وَالسَّمَاء وَمَا بناها وَالْأَرْض وَمَا طحاها وَمرَاده هُنَا آيَة النازعات لقَوْله وَالْأَرْض بعد ذَلِك دحاها وَلقَوْله فَذكر خلق السَّمَاء قبل خلق الأَرْض وَفِي قَوْله) برَسُول يَأْتِي من بعدِي اسْمه أَحْمد

(سقط عِنْد أبي أَحْمد يَأْتِي وَفِي كتاب النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ من الْمُؤمنِينَ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيل الله غير أولي الضَّرَر كَذَا فِي جَمِيع النّسخ فَقيل هُوَ على التَّفْسِير لَا على التِّلَاوَة وَمعنى ذَلِك أَنَّهَا نزلت زِيَادَة أولي الضَّرَر فِي الْآيَة الْمَذْكُور فِيهَا المجاهدون والقاعدون وَفِي فضل قل هُوَ الله أحد قَالَ الله الْوَاحِد الصَّمد ثلث الْقُرْآن كَذَا عِنْدهم وَلَعَلَّه على التَّفْسِير وَالْمعْنَى لَا على التِّلَاوَة وَقَوله وَآتوا النِّسَاء صدقاتهن نحلة قَوْله أَو تفرضوا لَهُنَّ فَرِيضَة عِنْد الْأصيلِيّ وَلم تفرضوا لَهُنَّ فَرِيضَة وَفِي التَّوْحِيد) إِنَّمَا قَوْلنَا لشَيْء إِذا أردناه

(كَذَا لأبي ذَر والأصيلي والقابسي والنسفي وَجَمِيع النّسخ وَصَوَابه قَوْلنَا وَهِي التِّلَاوَة وَالَّذِي دلّ عَلَيْهِ منزع البُخَارِيّ أمرنَا لِأَن عَلَيْهِ ادخل أَحَادِيث الْبَاب وَكَأَنَّهُ أَرَادَ أَن يترجم بقوله تَعَالَى) وَمَا أمرنَا إِلَّا وَاحِدَة

(فَوَهم وَوهم عَلَيْهِ وَفِي التَّوْحِيد بَاب قَول الله تَعَالَى ? إِنِّي أَنا الرَّزَّاق ذُو الْقُوَّة المتين ? كَذَا فِي جَمِيع النّسخ والتلاوة) إِن الله هُوَ الرَّزَّاق ذُو الْقُوَّة المتين

(وَكَذَا لبَعض شُيُوخ أبي ذَر وَابْن السكن لَكِن لَعَلَّ البُخَارِيّ أَشَارَ بالترجمة إِلَى حَدِيث وَقع فِيهِ هَذَا اللَّفْظ ذكره أَبَوا دَاوُود فِي كتاب الْحُرُوف وَمن ذَلِك فِي كتاب مُسلم فِي تَخْفيف الْقِرَاءَة فِي حَدِيث قُتَيْبَة اقْرَأ بالشمس

<<  <  ج: ص:  >  >>