للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٤٨٧]- بجنبه فلتكن الوجبة. أي ليعد الشّرّ على نفسه، والوجبة: الصّرعة.

[٤٨٨]- بالسّاعدين تبطش الكفّان. أي إنّما يبطش الإنسان إذا وجد من يعتمد عليه.

[٤٨٩]- بيدين ما أوردها زائدة. يريد الجلادة والشّدّة.

[٤٩٠]- بفيه من سار إلى القوم البرى. البرى: التّراب. قيل لرجل أسرى إلى قوم وخبّر بما ساءهم.

[٤٩١]- بمثل جارية فلتزن الزّانية سرّا وعلانية. رأت امرأة جارية بن سليط فأعجبها حسنه، وأوطأته نفسها، فحملت منه، فلامتها أمّها، فلما رأته عذرتها وقالت له ذلك.

[٤٩٢]- بفيه الأثلب. دعاء عليه. والأثلب: التّراب.

[٤٩٣]- ببقّة صرم الأمر. بقّة: موضع بالشّام. قاله قصير لجذيمة لما شاوره بعد الفوت.


[٤٨٧]- أمثال أبي عبيد ٧٧، جمهرة الأمثال ١/٢٢٨، مجمع الأمثال ١/٩٣، المستقصى ٢/٦، نكتة الأمثال ٣٤، العقد الفريد ٣/٨٨، اللسان (وجب) .
قال الزمخشري: «يضرب في الدعاء على الرجل بأن يحيق مكروه به» .
[٤٨٨]- أمثال أبي عبيد ١٧٠، جمهرة الأمثال ١/٢١٥، المستقصى ٢/٦، نكتة الأمثال ١٠١، وفيها جميعا:
«بالساعد تبطش الكفّ» مجمع الأمثال ١/٩٥، اللسان (سعى) وفيه: «بالساعد تبطش اليد» .
[٤٨٩]- أمثال أبي عبيد ١١٥، جمهرة الأمثال ١/٢١٣، وفيه: «باليدين..» فصل المقال ١٧١، مجمع الأمثال ١/٩٠، و ٢/٣٦٤، المستقصى ٢/١٦، نكتة الأمثال ٦١، زهر الأكم ١/٢١٠.
يضرب لمن يباشر الأمر بقوّة.
[٤٩٠]- مجمع الأمثال ١/٩٦، المستقصى ٢/١٢ وفيه: «بفيك..» تمثال الأمثال ٣٨٢، وفيه «بفيه الثرى والبرى» .
[٤٩١]- أمثال الضبي ٧٠، جمهرة الأمثال ٢/٦٠، المستقصى ٢/١٥، تمثال الأمثال ٣٨٦، وأسقط الميداني «سرّا وعلانية» في مجمع الأمثال ١/٩٥.
قال الزمخشري: «يضرب فيما يلام فيه مباشرة للجهل به، ثمّ يعذر إذا وقف على كيفيّته» .
[٤٩٢]- فصل المقال ١٨، مجمع الأمثال ٢/٧١ و ٣٦٥، المستقصى ٢/١١، تمثال الأمثال ٣٨٢ وفيهما:
«بفيك..» ، العقد الفريد ٣/٨٨، اللسان (ثلب، فوه) ، المخصص ١٢/١٨٣.
جاء في المستقصى: الأثلب: فتات الحجارة.
[٤٩٣]- أمثال الضبي ١٤٥، جمهرة الأمثال ١/٢٣٢، مجمع الأمثال ١/٩٠، المستقصى ٢/٦، اللسان (بقق) .
قال العسكري: «يضرب مثلا للمكروه سبق به القضاء، وليس لدفعه حيلة» .