للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[١٣٢٧]- هو عريض البطان. أي مثر، كثير المال.

[١٣٢٨]- هو رخيّ اللّبب. مثله.

[١٣٢٩]- هو أزرق العين.

[١٣٣٠]- وأسود الكبد. كلّ ذلك يقال واحدا وجمعا للأعداء، وليس من نعوت الرّجال، ولا أدري ما هو.

[١٣٣١]- هو واقع الطّير.

[١٣٣٢]- ساكن الرّيح. أي هو هادئ وقور.


[١٣٢٧]- أمثال أبي عبيد ٣١٤، مجمع الأمثال ٢/٢٦٨، نكتة الأمثال ١٩٨، وفيها: «مات وهو عريض البطان» ، جمهرة الأمثال ٢/٢٦٩، المستقصى ٢/٣٣٩، وفيها: «مات عريض البطان» . اللسان (بطن) .
[١٣٢٨]- المستقصى ٢/٣٩٨، اللسان (لبب) .
يضرب للمثري.
[١٣٢٩]- أمثال أبي عبيد ٣٥٢، جمهرة الأمثال ٢/٣٦٩، فصل المقال ٤٧٩، مجمع الأمثال ٢/٣٨٥، المستقصى ٢/٣٩٥.
قال الزمخشري: «أي عدوّ، لأن الزرقة في أعين الروم وهم أعداء العرب» .
ويضرب في الاستشهاد على البغض.
[١٣٣٠]- أمثال أبي عبيد ٣٥٢، جمهرة الأمثال ٢/٣٦٩، فصل المقال ٤٧٩، مجمع الأمثال ٢/٣٥٨، المستقصى ٢/٣٩٥، تمثال الأمثال ٢/٥٨٦، العقد الفريد ٣/١٢٢، اللسان (سود) .
أي عدوّ، كأنّ كبده محترقة من شدّة العداوة، قال الشاعر (المستقصى ٢/٣٩٥) :
وما حاولت من أضغان قوم ... هم الأعداء والأكباد سود
[١٣٣١]- أمثال أبي عبيد ١٥١، مجمع الأمثال ١/٢٨، نكتة الأمثال ٨٩ وفيها: «إنّه لواقع الطائر» ، المستقصى ١/٤٢٣ وفيه: «إنّه..» اللسان (وقع) .
يضرب للوقور.
[١٣٣٢]- أمثال أبي عبيد ١٥١، جمهرة الأمثال ١/٥٢٢، مجمع الأمثال ٢/٣٩٣، المستقصى ٢/٤٢٢، نكتة الأمثال ٨٩.
يضرب للوقور.