للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٣- أبو بكر الصديق رضي الله عنه.

٢٤- أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه.

٢٥- أبو الحمراء رضي الله عنه.

٢٦- أبو الدرداء رضي الله عنه.

٢٧- أبو سعيد الخدري رضي الله عنه.

٢٨- زيد بن حكيم رضي الله عنه.

٢٩- أبو سفيان بن حرب رضي الله عنه.

٣٠- أبو سلمة بن دحية رضي الله عنه.

٣١- أبو ليلى الأنصاري رضي الله عنه.

٣٢- أبو سلمى راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم.

٣٣- أبو هريرة رضي الله عنه.

٣٤- أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.

٣٥- أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها.

٣٦- أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

٣٧- أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها.

٣٨- أم هاني رضي الله عنها١.

وقد أورد السيوطي مختلف الروايات بأسانيدها في كتابه "الخصائص الكبرى" ونقلها عنه العلامة الشيخ/ يوسف النبهاني في كتابه "حجة الله على العالمين"، فليرجع إلى أيهما من أراد الاطلاع عليها.

ثانيا: الزيادات الواردة عن رواية أنس المذكورة

وردت زيادات في بعض الروايات زائدة عن رواية أنس بن مالك رضي الله عنه التي نقلتها من صحيح مسلم وجعلتها أساسا لسائر الروايات، وسأحاول هنا ذكر هذه الزيادات لتتضح صورة الإسراء والمعراج كاملة، وهي:

أ- أخرج البخاري بسنده عن أنس، قال: ليلة أسرى برسول الله صلى الله عليه وسلم من مسجد الكعبة جاءه ثلاثة نفر قبل أن يُوحى إليه بالإسراء وهو نائم في المسجد الحرام، فقال أولهم: أيهم هو؟

فقال أوسطهم: هو خيرهم.

فقال أحدهم: خذوا خيرهم.

وفي ليلة أخرى أتوه وهو نائم فحملوه ووضعوه عند بئر زمزم، فتولاه منهم جبريل، فشق ما بين نحره إلى لبته، حتى فرغ من صدره


١ أورد ابن كثير حصر هذه الأسماء في تفسيره ج٣ ص٢٤، كما ذكرهم صاحب كتاب "حجة الله على العالمين" ص٣٣٧.

<<  <   >  >>