للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وقد أعد المقياس في صورته العربية ليقيس بعدا واحدا هو العلاقات الاجتماعية، وقد استخرجت للمقياس معايير لطلاب الثانوي، والجامعة في المملكة العربية السعودية، واستخدم في عدد من الدراسات، ويستخدم المقياس لتقدير المساندة الاجتماعية.

٢٣- مقياس السلوك التوكيدي:

هذا المقياس من إعداد راثوس RATHUS، وقد أعده بالعربية علي حسين بدارى، ومحمد محروس الشناوي، حيث استخدماه في دراسة بعد التحقق من ثباته وصدقه، ويتكون المقياس من ٢٨ عبارة تمثل مواقف مختلفة يطلب من المفحوص اختيار الإجابة التي تنطبق عليه، وقد استخدمه الباحثان في دراسة تطبيقية، كما استخدمه الدماطي "١٩٩١" في دراسة عن العلاقة بين الخجل والسلوك التوكيدي، وليس له معايير.

٢٤- مقياس الغضب:

أعد هذا المقياس باللغة العربية محمد محروس الشناوي، وعبد الغفار الدماطي عن مقياس الغضب المتعدد وضع سيجيل، ويتكون المقياس في صورته الأخيرة من ٢٨ فقرة تقيس الأبعاد الثلاثة التالية: استثارة الغضب، المواقف المولدة للغضب، استمرارية الغضب، وتصحح بعض فقرات المقياس في الاتجاه الموجب، وبعضها في الاتجاه السالب، وقد أعدت له معايير لطلاب الثانوي والجامعة، وكذلك للطالبات في المملكة العربية السعودية -وهذا المقياس يعتبر رائدًا في البيئة العربية لقياس الغضب.

٢٥- مقياس الخجل:

قام بإعداد هذا المقياس محمد محروس الشناوي كما قام بدراسة بالتحليل العاملي على صورة أولية تتكون من ٤٠ فقرة حيث توصل إلى الصورة النهائية، وتتكون من ٢٥ فقرة تمثل ثلاثة عوامل هي: صعوبة التعبير، الشعور بالراحة، الهروب الاجتماعي بالإضافة إلى الدرجة الكلية للخجل، وتحديد بعض مواقف الخجل للمفحوص -وقد استخرج المؤلف درجات معيارية للطلاب، والطالبات في المملكة العربية السعودية.

٢٦- مقياس الصحة النفسية:

هذا المقياس ظهر تحت اسم مقياس الأمن، والخوف من إعداد إبراهام ماسلو، وقد

<<  <   >  >>