للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى ٤٢ د الأنفال إذ أوى الفتية إلى الكهف ١٠ ك الكهف إذ أوحينا إلى أمك ما يوحى ٣٨ ك طه إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ١٦٦ د البقرة

إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم ٩ د الأنفال إذ تصعدون ولا تلوون على أحد ١٥٣ د آل عمران إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم ١٢٤ د آل عمران إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم ١٥ د النور إذ تمشي أختك فتقول هل أدلك على من يكفله ٤٠ ك طه إذ جاء ربه بقلب سليم ٨٤ ك الصافات إذ جاءتهم الرسل من بين أيديهم ١٤ ك فصلت إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم ١٠ د الأحزاب إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية ٢٦ د الفتح إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف ٢٢ ك ص إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما ٥٢ ك الحجر إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما ٢٥ ك الذاريات إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا ١٠ ك طه إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد ٣١ ك ص إذ قال الحواريون يا عيسى ابن مريم ١١٢ د المائدة إذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك ١١٠ د المائدة إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلى ٥٥ د آل عمران إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين ٧١ ك ص إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون ٧٠ ك الشعراء

<<  <   >  >>