للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٤٤ أَمَّا هَذَا فَقَدْ صَدَقَكُمْ، فَقُمْ حَتَّى يقْضِي الله فِيك "قَالَه لكعب بن مَالك".

٢٤٦ أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خير لَك.

٢٣٤ إِن لم يكن الْعدْل مني، فَعِنْدَ من يكون؟!

١٨٧ إِن وجدته لبحرا "قَالَه فِي فرس طَلْحَة".

٩٠ أَنْت أخي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة "قَالَه لعَلي".

٩٠ أَنْت أخي وصاحبي "قَالَه لعَلي".

٢٣٩ أَنْت مني بِمَنْزِلَة هَارُون من مُوسَى، إِلَّا أَنه لَا نَبِي بعدِي "قَالَه لعَلي".

٣٠ إِنَّ بِمَكَّةَ لَحَجَرًا كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ لَيَالِيَ بُعِثْتُ، إِنِّي لأَعْرِفُهُ الْآن.

٢٦٥ إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ.

٢٧٠ إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يَعْرِضُ عَلَيَّ الْقُرْآن فِي كُلَّ عَامٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَرَضَهُ عَليّ الْعَام مرَّتَيْنِ.

٢٧١ إِن للْمَوْت لسكرات.

١٨٦ أَن على أنقاب الْمَدِينَة مَلَائِكَة، على كل نقب مِنْهَا ملك يحميها بِأَمْر اللَّه عز وَجل.

٢٠٤ إِنَّ هَذَا الْعَظْمَ يُخْبِرُنِي أَنَّهُ مَسْمُوم.

٢٥٠ إِنَّه لَا يُؤَدِّيهَا "صدر بَرَاءَة" عني إِلَّا رجل من أهل بَيْتِي.

٢٥٤ إِنَّه لَيْسَ بشركم مَكَانا "قَالَه فِي الرجل يحفظ ضَيْعَة أَصْحَابه".

٢٥١ إِنَّهُ يَحْضُرُ الْبَيْتَ عُرَاةٌ مُشْرِكُونَ يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ، وَلا أُحِبُّ أَنْ أَحُجَّ حَتَّى لَا يَكُونَ ذَلِكَ.

٢٤٧ إِنَّهُم قاتلوك "قَالَه لعروة بن مَسْعُود".

٢٨ إِنِّي جَاوَرت بحراء شهرا.

٥٩ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَقْرَأَ عَلَى إخْوَانكُمْ من الْجِنّ.

١٨٢ اهتز عرش الرَّحْمَن لمَوْت سعد بن معَاذ.

٣١ أَوَّلُ مَا بُدِئ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من الْوَحْي الرُّؤْيَا الصادقة.

٨٥ أَيُّهَا النَّاسُ! أَفْشُوا السَّلامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَام.

٢٦٧ أَيهَا النَّاس! السكينَة السكينَة.

٨٨ بئس مَا جزيتهَا "انْظُر قصَّة هَذَا الحَدِيث".

١٩٠ بر أَبَاك وَلَا يرى مِنْك إِلَّا خيرا.

<<  <   >  >>