للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والرمانة الْفَاسِدَة هِيَ امْرَأَة فَاسِدَة فِي الدّين وَكَذَلِكَ

إِذا أكل لَحْمًا فَاسِدا منتنا ويدع لَحْمًا طيبا أَو مَاء عذبا وَيشْرب مَاء منتنا أَو مالحا أَو مرا فَإِنَّهُ ياتي الْحَرَام ويدع الْحَلَال

الزرافة تعبر بِالْمَرْأَةِ الَّتِي لَا تثبت مَعَ الزَّوْج لِأَنَّهَا خَالَفت المركوبات

الزُّكَام فِي الرُّؤْيَا: مرض يسهر لمن أَصَابَهُ ثمَّ يبرا

الزعرور فِي الْمَنَام مرض لمن أكله وَكَذَلِكَ كل ثَمَرَة صفراء إِلَّا الأترج والتفاح والنبق لَا تصير صفر بهم لقُوَّة جوهرهم

زجر الطير: كَلَام بَاطِل

الزنار ولد ذكر فَمن رأى زناره قطع مَاتَ وَلَده

والزنار تَحت الثِّيَاب رِيَاء ونفاق وَرُبمَا كَانَ الزنار فِي الرُّؤْيَا هم عَظِيم من اسْمه وَلما جرى على السن النَّاس

الزهر

لذاذة وَخبر فَمن رأى على رَأسه اكليلا من الزهر فَإِنَّهُ يتَزَوَّج وينال لذاذة فِي دُنْيَاهُ لقَوْله تَعَالَى (وَلَا تَمُدَّن عَيْنَيْك إِلَى مَا متعنَا بِهِ ازواجاا مِنْهُم زهرَة الْحَيَاة الدُّنْيَا) وَمن رأى الزهر فِي غير وقته ناله هم وَمن حمل شَيْئا من الزهر وَكَانَ من الخداعين فَإِنَّهُ يمسك لِأَن كل رَائِحَة عطرة تتمّ على حاملها

الزَّعْفَرَان:

إِذا لم يُؤثر لَونه فِي الْجَسَد أَو الثَّوْب فَهُوَ من الطّيب يدل على الثَّنَاء الْحسن وَالذكر الْجَمِيل

وَإِن أثر لَونه فَإِن مرض لمن رَآهُ

الزمرد والزبرجد: الْمُهَذّب من الرِّجَال والشجاع وصديق صَاحب ورع وَدين فَإِذا دلّ على المَال فَهُوَ مَال طيب

الزّجاج فِي الْمَنَام

جَوْهَر النِّسَاء لقَوْل النَّبِي: " رفقا بِالْقَوَارِيرِ " أَرَادَ بهَا النِّسَاء وَقيل الزّجاج هم لَا يَدُوم لقلَّة بَقَائِهِ وَمن رأى الزّجاج، قد خَفِي عَلَيْهِ شَيْء بِأَن لَهُ واتضح لِأَن الزّجاج لَا يخفى شَيْئا وَمن رأى

<<  <   >  >>