للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أالسوار للرِّجَال صَالح، وَيكون رياسة، وَحِكْمَة، وَرُبمَا يكون مَكْرُوها الدملوج للنسا صَالح وللرجال (بالقيد وَرُبمَا) خذله إخوانه أَو أَصَابَهُ سباط وَأَن كَانَ ملوناً فَهُوَ أَشد وَإِن كَانَ من فضَّة، فَهُوَ أسهل وَلَا يصلح من الْحلِيّ إِلَّا مَا ذكرت وَالْعقد والخاتم المنطقة وَالدَّرَاهِم الصِّحَاح كَلَام صَحِيح وَالدَّرَاهِم الصِّحَاح كَلَام صَحِيح وَالدَّرَاهِم الْمَكْسُورَة كَلَام سوء وصخب وتشاجر والنقية مِنْهَا كالنحاس فِي التَّأْوِيل كَلَام سوء وخصومة ومنازعة وهم، وغم ويقاله أَن الدَّرَاهِم، الوضح ولَايَة أَو كوره أَو مَال مَجْمُوع أَو حبيب أَو صديق أَو ولد أَو رَفِيق (والقدا) هم أَيْضا قضا حَاج وتشويش وَضرب وهم وغم وتزويج وشدا جَارِيَة وَأمن من الْخَوْف، وسعة فِي الرزق أَو يجدهَا مثلا بِمثل الْفُلُوس كَلَام رَدِيء وصخب أَو خَادِم لَا خير فِيهِ أَو يُوجد مثلا بِمثل وَرُبمَا كَانَ معنى حَاج وَالدَّنَانِير إِذا كَانَت مَعْدُودَة إِلَى خَمْسَة كَانَت الصَّلَوَات الْخمس مِمَّا كَانَت أَجود وَأحسن كَانَت الصَّلَوَات أَثم وَالْحمل وَالدَّنَانِير

<<  <   >  >>