للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

والفرد وَهُوَ مَا تفرد بِهِ وَاحِد عَن جَمِيع الروَاة أَو جِهَة خَاصَّة كَقَوْلِهِم تفرد بِهِ أهل مَكَّة وَنَحْوه

والغريب وَهُوَ مَا تفرد بِهِ وَاحِد عَن الزُّهْرِيّ وَشبهه مِمَّن يجمع حَدِيثه فَإِن انْفَرد اثْنَان أَو ثَلَاثَة سمي عَزِيزًا فَإِن رَوَاهُ جمَاعَة سمي مَشْهُورا وَمِنْه

الْمُتَوَاتر وَهُوَ خبر جمَاعَة يُفِيد بِنَفسِهِ الْعلم بصدقه

والمستفيض وَهُوَ مَا زَاد رُوَاته فِي كل مرتبَة على ثَلَاثَة

والمعلل وَهُوَ مَا اطلع فِيهِ على عِلّة قادحة فِي صِحَّته مَعَ السَّلامَة عَنْهَا ظَاهرا

والمضطرب وَهُوَ مَا يرْوى على أوجه مُخْتَلفَة مُتَسَاوِيَة

والمدرج وَهُوَ زِيَادَة تقع فِي الْمَتْن وَنَحْوه

والموضوع وَهُوَ المختلق الْمَصْنُوع وَقد يلقب بالمردود والمتروك وَالْبَاطِل

والمقلوب وَهُوَ إِسْنَاد الحَدِيث إِلَى غير رَاوِيه

والعالي وَهُوَ فَضِيلَة مَرْغُوب فِيهَا وَيحصل بِالْقربِ من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمن أحد الْأَئِمَّة فِي الحَدِيث وبتقديم وَفَاة الرَّاوِي وبالسماع

<<  <   >  >>