للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وسبحانه يتكلّم هنا عن خَلْق الإنسان من بعد أن تكلم عن خَلْق الكون وما أعدَّه له فيه، وليستقبل الكون الخليفةَ لله؛ فيوضح أنه قد خلقه من الصَّلصال، وهو الطين اليابس.

وجاء سبحانه بخبر الخَلْق في هذه السورة التي تضمنت خبر

<<  <  ج: ص:  >  >>