للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

«مَنْ آتَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَجْهًا حَسَنًا، وَاسْمًا حَسَنًا، وَجَعَلَهُ مِنْ مَوْضِعٍ غَيْرِ شَائِنٍ لَهُ، فَهُوَ مِنْ صَفْوَةِ اللَّهِ، عَزَّ وَجَلَّ» .

حَدَّثَنَاهُ حَاجِبُ بْنُ أَرْكِينَ، ثَنَا أَبُو عُقَيْلِ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، ثَنَا خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ الْعَبْدِيُّ الْبَصْرِيُّ، ثَنَا سُلَيْمُ بْنُ مُسْلِمٍ.

قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: الْحَمْلُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى خَلَفٍ، لَا عَلَى سُلَيْمٍ، وَسُلَيْمٌ مُقَارَبٌ، لَيْسَ مِمَّنْ يُتَّهَمُ بِوَضْعِ الْحَدِيثِ

<<  <   >  >>