للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عمداً) ، (رِسَالَة المُعَارَضَة) ، (قصر الصَّلاَة) ، (رِسَالَة التَأكيد) ، (مَا وَقَعَ بَيْنَ الظَّاهِرِيَّة وَأَصْحَاب القيَاس) ، (فَضَائِل الأَنْدَلُس (١)) ، (العتَاب عَلَى أَبِي مَرْوَانَ الخَوْلاَنِيّ) ، (رِسَالَة فِي مَعْنَى الفِقْه وَالزُّهْد) ، (مَرَاتِب العُلَمَاء وَتوَالِيفهُم) ، (التَّلْخِيص فِي أَعْمَال العبَاد) ، (الإِظهَار لمَا شُنِّعَ بِهِ عَلَى الظَّاهِرِيَّة) ، (زجر الغَاوِي) جُزآن (النّبذ الكَافِيَة) ، (النّكت الموجزَة فِي نَفِي الرَّأْي وَالقيَاس وَالتَّعليل وَالتَّقليد) مُجَلَّد صَغِيْر (٢) ، (الرِّسَالَة اللاَزمَة لأَولِي الأَمْر) ، (مُخْتَصَر الْملَل وَالنِّحل) مُجَلَّد (الدّرَة فِي مَا يَلزم المُسْلِم) جُزآن (مَسْأَلَة فِي الرُّوح (٣)) ، (الرَّدّ عَلَى إِسْمَاعِيْلَ اليَهودي (٤) ، الَّذِي أَلَّف فِي تَنَاقض آيَات) ، (النَّصَائِح المنجيَة (٥)) ، (الرِّسَالَة الصُّمَادحية فِي الْوَعْد وَالوعيد) ، (مَسْأَلَة الإِيْمَان) ، (مَرَاتِب العلُوْم) ، (بيَان غلط عُثْمَان بن سَعِيْدٍ الأَعْوَر فِي المُسْنَد وَالمُرسل) . (تَرْتِيْب


(١) سماها ابن خير في " الفهرسة " ٢٢٦: " رسالة في فضل الأندلس وذكر رجالها " وقد أثبت نصها المقري في " نفح الطيب " ٣ / ١٥٨ - ١٧٩، ونشرها الدكتور إحسان عباس في الجزء الثاني من مجموع " رسائل ابن حزم الأندلسي ".
(٢) نشر هذا الملخص بتحقيق الأستاذ سعيد الأفغاني بمطبعة جامعة دمشق سنة ١٣٧٩ هـ.
(٣) وهي " رسالة في حكم من قال: إن أرواح أهل الشقاء معذبة إلى يوم الدين " وهي مطبوعة في الجزء الثالث من مجموع " رسائل ابن حزم الأندلسي " تحقيق الدكتور إحسان عباس.
(٤) وهو ابن النغريلة - على اختلاف بين المصادر في رسم اسمه - استوزره باديس بن حيوس ملك غرناطة بعد أن كان كاتبا له.
انظر ترجمته في " المغرب " ٢ / ١١٤، و" البيان المغرب " ٣ / ٢٦٤، و" الذخيرة " ١ / ٢ / ٧٦١ وما بعدها، و" تاريخ ابن خلدون " ٤ / ١٦٠ - ١٦١، ويرى الدكتور إحسان عباس أن رد ابن حزم هذا إنما هو على يوسف بن إسماعيل الذي خلف أباه اسماعيل في الوزارة، ويستدل لذلك في المقدمة التي كتبها لرسالة ابن حزم في الرد على ابن النغريلة في الجزء الثالث من مجموع " رسائل ابن حزم الأندلسي ".
(٥) وهذه الرسالة ضمن كتابه " الفصل " ٤ / ١٧٨ - ٢٢٧، بعنوان: ذكر العظائم المخرجة إلى الكفر أو إلى المحال من أقوال أهل البدع: المعتزلة والخوارج والمرجئة والشيع.
وفي طبعة المجمع وردت كلمة النصائح بعد كلمة آيات مباشرة دون فصل بينهما، مما يوهم أنها تتمة عنوان الكتاب السابق.