للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مُجَلَّد، وَ (المُسَلْسَلاَت) مُجَلَّد، وَ (السُّبَاعِيَات) سَبْعَة أَجزَاء، (مَنْ وَافقت كُنْيَتُهُ كُنْيَة زوجتِهِ) أَرْبَعَة أَجزَاء، وَ (فِي إِنشَاء دَار السُّنَّةِ) ثَلاَثَة أَجزَاء، (فِي يَوْم المَزِيد) ثَلاَثَة أَجزَاء، (الزَّهَادَة فِي الشَّهَادَة) مُجَلَّد، (طُرُقُ قَبضِ العِلْمِ) ، (حَدِيْث الأَطِيط) ، (حَدِيْث الهُبُوطِ وَصحَّتُه) ، (عَوَالِي الأَوْزَاعِيِّ وَحَالُهُ) جُزآن.

وَمِنْ تَوَالِيفِ ابْنِ عَسَاكِرَ اللَّطِيفَةِ: (الخُمَاسِيَّات) جُزء، (السُّدَاسِيَات) جُزء، (أَسْمَاءُ الأَمَاكن الَّتِي سَمِعَ فِيْهَا) ، (الخِضَاب) ، (إِعزَاز الهِجْرَة عِنْد إِعواز النُّصرَة) ، (المَقَالَة الفَاضحَة) ، (فَضل كِتَابَة القُرْآن) ، (مَنْ لاَ يَكُوْن مُؤتَمناً لاَ يَكُوْن مُؤذِّناً) ، (فَضل الكَرَم عَلَى أَهْلِ الحَرَم) ، (فِي حَفرِ الخَنْدَق) ، (قَوْلُ عُثْمَان: مَا تَغَنَّيتُ (١)) ، (أَسْمَاء صحَابَة المُسْنَدِ) ، (أَحَادِيْثُ رَأْسِ مَالِ شُعْبَةَ) ، (أَخْبَارُ سَعِيْدِ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ) ، (مُسلسل العِيْدِ) ، (الأُبْنَةُ (٢)) ، (فَضَائِلُ (٣) العَشْرَةِ) جُزآنِ، (مَنْ نَزَلَ المِزَّةَ) ، (فِي الرَّبوَةِ وَالنَّيربِ) ، (فِي كَفْر سُوْسِيَّةَ (٤)) ، (رِوَايَةُ


(١) كذا في الأصل بالغين المعجمة، وهي كذلك في حديث ابن ماجه (٣١١) عن عقبة بن صهبان قال: سمعت عثمان بن عفان يقول: " ما تغنيت ولا تمنيت ولا مسست ذكري بيميني منذ بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم " وكذا ورد في " اللسان " نقلا عن " النهاية " بلفظ " ما تغنيت ولا تمنيت ولا شربت خمرا في جاهلية ولا إسلام " وتصحف في المطبوع من النهاية إلى " تغيت "، وقد شرح المحب الطبري في " الرياض النضرة " قوله: " تغنيت " بأنه من الغناء، بالكسر والمد، وهو الصوت المطرب المعروف عند أهل اللهو واللعب، وهو ما شرحه السندي في " حاشيته على ابن ماجة " ١ / ١٣١، وقوله: " ما تمنيت " أي: ما كذبت.
انظر " اللسان " و" النهاية ": مادة: مني.
(٢) مخطوط في الظاهرية مجموع ٩، انظر " المنتخب من مخطوطات الحديث " للالباني: ٨٠.
(٣) غيرها في كتاب " ابن عساكر " ص ٣٦ إلى " فضل ".
(٤) ضبطت في " معجم البلدان " ٤ / ٤٦٩ بالقلم بتشديد الياء، بعد السين المهملة، وقد أثبتها في كتاب " ابن عساكر " ص ٣٦ " سوسة " بغير ياء مع أن الأصل المنقول عنه بياء.