للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وتفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه "، تفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه


نعم لا تدخل في الكيفية، ولا نتأول، فالصفات لا تُكيَّف، علمها عند الله إلى الله -سبحانه وتعالى- يُرد علمها إلى الله نعم.

<<  <   >  >>