للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

السادسة والعشرون بعد المائة: كون هذا الصلح فتحا مبينا.

السابعة والعشرون بعد المائة: أنه عند السلف وفي القرآن لا فتح مكة١.

الثامنة والعشرون بعد المائة: نفي التسوية بين من أنفق وقاتل قبله وبين غيره.

التاسعة والعشرون بعد المائة: كون موضع الشجرة خفي عليهم العام الآتي٢.

الثلاثون بعد المائة بعد المائة: الصلاة في الحرم للنازل في الحل.

الحادية والثلاثون بعد المائة: سرعة فرج الله للمستضعفين.

الثانية والثلاثون بعد المائة: كون قريش سألوه أن يؤديهم. ٣

الثالثة والثلاثون بعد المائة: العجب العجاب دفع ٤ عن قريش بأبغض البغضاء إليهم.

الرابعة والثلاثون بعد المائة: كبر أذى المسلم عند الله.

الخامسة والثلاثون بعد المائة: لزوم الدية في قتل الخطأ.

السادسة والثلاثون بعد المائة: دخول الناس ٥ الجنة بسبب أبغض الناس إليهم.

السابعة والثلاثون بعد المائة: التنبيه على عدم احتقار الضعفاء.

الثامنة والثلاثون بعد المائة: لعل الله يعطيك الخير ويصرف عنك السوء بسببهم.

التاسعة والثلاثون بعد المائة: بركة الطاعة وإن كرهت، والله أعلم. تمت.


١ صحيح البخاري: ٣/١٣٥.
٢ نفس المصدر والجزء: ٣١.
٣ سيرة ابن هشام: ٣/٣٧٣ , وقد سقطت "سألوه أن يؤديهم" من ط.
٤ في ط: "العجب دفع الله عن قريش بأبغض البغضاء إليهم وهم المسلمون بمكة".
٥ في ط: "أناس".

<<  <   >  >>