للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[العمران النبطي]

وأما عمران الأنباط فإنه من النوع الفريد المدهش؛ ذلك أن معظم ما يشاهد فيها

<<  <   >  >>