للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بِسَبَبٍ يَقْتَضِي ثُبُوتَهُ (١) . (ر: دَيْنٌ) .

ب - الْعَيْنُ:

٦ - هِيَ: الشَّيْءُ الْمُعَيَّنُ الْمُشَخَّصُ، كَبَيْتٍ وَسَيَّارَةٍ، وَحِصَانٍ، وَكُرْسِيٍّ، وَصُبْرَةِ حِنْطَةٍ، وَصُبْرَةِ دَرَاهِمَ حَاضِرَتَيْنِ (٢) . (ر: دَيْنٌ) .

ج - الْمِلْكُ:

٧ - الْمِلْكُ: هُوَ حُكْمٌ شَرْعِيٌّ مُقَدَّرٌ فِي الْعَيْنِ أَوِ الْمَنْفَعَةِ، وَيَقْتَضِي تَمَكُّنَ مَنْ يُضَافُ إِلَيْهِ مِنَ انْتِفَاعِهِ بِالْمَمْلُوكِ، وَالْعِوَضِ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ هُوَ كَذَلِكَ (٣) . (ر: مِلْكِيَّةٌ) .

د - التَّوَى:

٨ - التَّوَى مَعْنَاهُ: الْهَلاَكُ، وَالْمَال التَّاوِي: هُوَ الذَّاهِبُ الَّذِي لاَ يُرْجَى (٤) . (ر: تَوًى) .

هـ - الْجُحُودُ:

٩ - الْجُحُودُ: هُوَ نَفْيُ مَا فِي الْقَلْبِ ثَبَاتُهُ، وَإِثْبَاتُ مَا فِي الْقَلْبِ نَفْيُهُ، وَلَيْسَ بِمُرَادِفٍ لِلنَّفْيِ مِنْ كُل وَجْهٍ (٥) . (ر: إِنْكَارٌ) .

و الْبَيِّنَةُ:

١٠ - الْبَيِّنَةُ: هِيَ اسْمٌ لِكُل مَا يُبَيِّنُ الْحَقَّ


(١) انظر نهاية المحتاج ٣ / ١٣١، أسنى المطالب ١ / ٣٥٦، شرح منتهى الإرادات ١ / ٣٦٨.
(٢) انظر مادة: ١٥٨، ١٥٩ من مجلة الأحكام العدلية.
(٣) الفروق للقرافي: ٢٣.
(٤) الأموال لابن زنجويه ٣ / ٩٥٧.
(٥) الكليات لأبي البقاء ٢ / ١٧٨.