للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والهدّار: حسى من أحساء مغار، به «١» ماء كثير.

[(الهدالة)]

بالفتح: قرية من قرى عثّر فى أوائل اليمن، من جهة القبلة.

[(الهدان)]

بكسر أوله، وآخره نون: تليل بالسىّ، يستدلّ به وبآخره مثله.

والهدان: موضع بحمى ضريّة.

[(الهدأة)]

[بهمزة مفتوحة بين الدال وهاء التأنيث] «٢» : موضع بين عسفان ومكة، مذكور فى قتل عاصم بن أبى الأفلح.

والهدأة «٣» : موضع بين الطائف ومكة، وقرية بأعلى مرّ الظهران، وهو هدوى.

(الهدبيّة)

بفتح أوله وثانيه، ثم باء موحّدة، وياء مشدّدة. قيل: ثلاث آبار بقاع كبير يكون عرضه ثلاثة فراسخ فى طول ما شاء الله لبنى خفاف، بين حرّتين سوداوين، على ثلاثة أميال من السوارقية، وهى قرية كبيرة غنّاء من أعمال المدينة.

[(الهدراء)]

ماء بنجد لبنى عقيل والوحيد بن كلاب.

[(الهدملة)]

بفتح «٤» أوله وثانيه، وسكون الميم: موضع «٥» .

[وقال بعضهم: الهدملة، بكسر أوله، وفتح ثانيه، بعده الميم الساكنة على وزن فعنلة:

موضع تنسب إليه حروب كانت فى الأيام الغابرة. والعرب تضرب مثلا للأمر الذي قد تقادم عهده فتقول: كان هذا أيام الهدملة. هكذا نقل اليزيدى عن محمد بن حبيب.

وقال الأحول: الهدملات: أكثبة بالدهناء. قال: فى غير هذا الموضع جمع هدملة، وهى الرملة الضخمة] «٦» .

[(الهدم)]

بالفتح، ثم الكسر: أرض فى شعر زهير «٧» .

والهدم، بضمتين، جمع هدم، مثل سقف وسقف.