للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

المسمّى بالعاصى، وهو نهر حمص وحماة وشيزر، وينصبّ فى البحر قرب أنطاكية.

[(بحيرة المرج)]

بسكون الراء والجيم: فى شرقىّ دمشق.

[(بحيرة المنتنة)]

هى بحيرة زغر، ويقال لها المقلوبة أيضا «١» ، وهى غربى الأردنّ.

ويقال لها المنتنة؛ لأنه لا يعيش بها حيوان، ورائحتها فى غاية النتن، وربما هاج فى بعض السنين فيهلك مجاوروها.

[(بحيرة هجر)]

بحيرة على باب الأحساء «٢» ، قرب هجر، بينها وبين البحر الأخضر عشرة فراسخ، مقدار ثلاثة أيام فى مثلها، وماؤها زعاق.

[(بحيرة يغرا)]

ياء مفتوحة، وغين معجمة ساكنة وراء- مقصور: بين أنطاكية والثغور، تجتمع إليها مياه العاصى ونهر عفرين، والنهر الأسود؛ ومجيئهما من ناحية مرعش، ويعرف ببحيرة السّلور، وهو السمك يجرى لكثرة هذا الريح من السمك فيها «٣» .

[(البحيرة)]

موضع من ناحية اليمامة- بالفتح ثم الكسر.

[(الباء والخاء)]

[(بخارى)]

«٤» بالضم: من أعظم مدن ما وراء النهر وأجلّها، يعبر إليها من آمل الشّط، وبينها وبين جيحون يومان، وهى مدينة قديمة نزهة البساتين، وبينها وبين سمرقند سبعة أيام، واسمها أبو محلب «٥» ، وهى على أرض مستوية وبناؤها خشب مشبّك.

[(البخارية)]

سكّة بالبصرة، نقل عبيد الله «٦» بن زياد أهل بخارى إلى البصرة، فأسكنهم بها؛ فسمّيت بهم.