للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[روى علي بن عاصم عن منصور بن زاذان]

ويعلى بن عطاء، وحصين، والعوام وسفيان بن حسين، وأبي العلاء، وحسين بن قيس، واصبغ بن زيد الوراق.

حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا جَابِرُ بْنُ الْكُرْدِيِّ وَأَحْمَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ عَلِيٍّ، قَالا ثنا أَبُو يُوسُفَ الْحِمْيَرِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ حَمْزَةَ عَنْ عَيْلانَ بْنِ جَامِعٍ عَنْ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ [١١٥] شَعْرُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْلُغُ كَتِفَيْهِ أَوْ مَنْكِبَيْهِ (شَكَّ أَبُو سُفْيَانَ) . (قَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنَّمَا هُوَ إِيَادُ بْنُ لَقِيطِ بْنِ أَبِي رِمْثَةَ) .

حدثنا أسلم، قال: ثنا محمد بن عيسى بن السكن، قَالَ: ثنا سعيد بن سليمان سعدوية، قَالَ: ثنا عباد بن العوام عن هلال بن خباب عن سعيد بن جبير في قول الله تعالى أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها

«١١٢» . قال موت علمائها وخيار أهلها.

حدثنا أسلم، قال: ثنا محمد بن عبادة، قال: ثنا أبو سفيان الحميري، قَالَ: ثنا مهاجر أبو يوسف الحداد عن العوام بن حوشب، قَالَ:

انصرف عمرو بن مرة من المسجد الجامع، فانتهى إلى جماعة يتحدثون، فقال لهم: في أي شيء أنتم؟ قالوا: ذكرنا عمر بن عبد العزيز وما أصبنا به وما دخل على الخاصة والعامة. فقال عمرو بن مرة: أن الله تعالى يريد أن تفنى الدنيا والناس يريدون أن تبقى الدنيا. وإن فناء الدنيا ذهاب الصالحين.

حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا سعيد بن يحيى بن نجيح، قال: ثنا أبو سفيان الحميري، قال: ثنا أبو عبد العزيز الكوفي (قَالَ أبو الحسن: اسمه مُحَمَّد بن سليمان. قَالَ أبو سفيان: سمعت منه في طريق مكة) ، قَالَ:

قلت لعطاء: أنا نبعث إلى فارس من يشتري المتاع فينفق في الكرى وفي كذا وكذا وجعلت اسمي له، فقال عطاء بين بين.

<<  <   >  >>