للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خلق لا يحصون، ومات بغرناطة «١» في آخر سنة ثمان وسبع مائة، قال أبو عبد الله الذهبي: وقفت على إجازة ابن الزبير بالسبع لجماعة، وفيها فوائد نفيسة تدل على براعته، وأنه قرأ على جماعة، وقد أفردت ذلك في كراس.

وبهذا ختمت القراء المقطوع بأنهم من أهل الغرب، وسأتبعهم بمن ألحق بهم من أهل مصر، إن لم يكن دون ذلك طعن وضرب، ليتلاحق المدد، وتتسابق الجياد والكل إلى أمد. فأقول:

<<  <  ج: ص:  >  >>