للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الحديث، وقال مصعب الزبيري «١» : هو كان فقيه أهل المدينة، وكان صاحب كتابة وحساب، وفد على هشام بحساب ديوان المدينة، وكان يعاند ربيعة، وقال إبراهيم بن المنذر «٢» : كان هو سبب جلد ربيعة، فولي بعد أمير فطيّن على أبي الزناد بيتا، فشفع فيه ربيعة، وقيل: إن أبا الزناد هو ابن أخي أبي «٣» لؤلوة قاتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، توفي سنة إحدى وثلاثين ومائة. وقيل سنة ثلاث وثلاثين.

ومنهم

١٤٤- ربيعة بن أبي عبد الرحمن فرّوخ مولى آل المنكدر

«٤» التيمي، أبو عثمان، ويقال: أبو عبد الرحمن المعروف بربيعة الرأي فقيه أهل

<<  <  ج: ص:  >  >>