للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

فجنبى صوءر فنعاف قوّ ... خوالد ما تحدّث بالزّوال

صوءر: فى بلد بنى تميم، وكانت كلب تنزلها. وقوّ: ما بين النّباح إلى العوسجة.

[جبل القفص]

بضمّ أوّله، وإسكان ثانيه، بعده صاد مهملة: جبل معروف بكرمان.

القفّ

بضمّ أوّله، وتشديد ثانيه: واد من أودية المدينة. روى مالك عن عبد الله بن أبى بكر: أن رجلا من الأنصار كان يصلّى فى حائط له بالقفّ، فى زمان التّمر، والنّخل قد ذلّلت قطوفه بثمرها، فنظر فأعجبه ما رأى من ثمرها، ثم رجع إلى صلاته، فإذا هو لا يدرى كم صلّى، فقال: لقد أصابنى «١» فى مالى هذا فتنة فجاء إلى عثمان بن عفّان رضى الله عنه وهو يومئذ خليفة، فذكر له ذلك، وقال: إنّه صدقة، فاجعله فى سبل الخير. فباعه عثمان رحمه الله بخمسين ألفا، [فسمّى ذلك المال الخمسون] «٢»

[القفل]

بضمّ أوّله، وإسكان ثانيه: حصن من حصون القسطنطينة، مذكور فى رسم درولية.

[قفوص]

بفتح أوّله، وضمّ ثانيه، وبالصاد المهملة فى آخره، على وزن فعول موضع معروف، ينبت اللّبنى، قال عدىّ بن زيد:

ينفح من أردانه المسك والهندىّ والغار ولبنى قفوص

[قفيل]

بفتح أوّله، وكسر ثانيه، على وزن فعيل. وقفيل وشامة: جبلان