للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: "مصراع" تقدم في الخيار في البيع".

قوله: "بآلة" تقدم في الصلح والوقف١.

قوله: "تُقَدَّمُ بَيِّنَةُ الدَّاخِلِ وقيلَ الْخَارِجُ" الداخل: من العين المتنازع فيها في يده، والخارج: من لا شيء في يده. بل جاء من خارج ينازع الداخل.

قوله: "نُتجت" بضم النون.

قوله: "قَطِيعَةُ" تقدم في إحياء الموات.

قوله: "المُطْلِقَةُ" "بكسر اللام"؛ لأنه من أطلقت.

قوله: "تَرِكَةً" بالنصب على التمييز.

قوله: "وإن تَنازَعا مُسَنَّاةً" المسناة: السد الذي يرد ماء النهر من جانبه.

قوله: "يُقْرَع بين المُدَّعِينَ" واحدهم مدع، وياء المنقوص تحذف في جمع التصحيح لا لبقاء الساكنين، كعم وعمين قال الله تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً عَمِينَ} ٢ ووقع في خط المصنف رحمه الله المدعيين، بياءين على صورة التثنية والصواب بياء واحدة.

قوله: "غَصَبَني إيّاهُ" تقدم الكلام على الغصب، ويقال: غصبه منه وعليه فقوله غصبني غياه، معدي إلى مفعولين يحتمل أنها لغة، فإن أبا السعادات قال: ومنه الحديث "أنه غَصَبَها نَفْسَهَا" أو ضمن "غصب" معنى "منع" أو على إسقاط الخافض، أي: غصبه مني، فحذف "من".


١ هذه الفقرة لم ترد في "ط".
٢ سورة الأعراف: الآية "٦٤".

<<  <   >  >>