للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٤٨٤ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْجَعْدِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ الْمُزَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُبَدَّأُ الْخَيْلُ يَوْمَ وِرْدِهَا»


[تعليق محمد فؤاد عبد الباقي]
في الزوائد في إسناده عمرو بن عوف ضعيف. وفيه حفيده كثير بن عبد الله قال الشافعي ركن من أركان الكذب. وقال أبو داود كذاب. وقال ابن حبان روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة لا يحل ذكرها في الكتب. ولا الرواية عنه إلا على جهة التعجب

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ش - (يبدأ) ضبط في بعض النسخ على بناء المفعول من بد بلا همز أي تفرق. وفي بعضها من بدأ من الابتداء. والمعنى أي يبدأ بها في السقى قبل الإبل والغنم. وهذا هو مقتضى كلام بعض أهل الغريب. ومقتضى كلام السيوطي أنه بالنون. فإنه قال في النهاية التندية بالنون أن يورد الرجل الإبل والخيل فتشرب قليلاثم يردها إلى المرعى ساعة ثم تعاد إلى الماء. والتندية أيضا تضمير الفرس وإجراؤه حتى يسيل عرقه. يقال نديت الفرس والبعير أنديه.

[حكم الألباني]
ضعيف جدا

<<  <  ج: ص:  >  >>