للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٢١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ عُتَيِّ بْنِ ضَمْرَةَ السَّعْدِيِّ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ لِلْوُضُوءِ شَيْطَانًا يُقَالُ لَهُ وَلَهَانُ، فَاتَّقُوا وَسْوَاسَ الْمَاءِ»


[تعليق محمد فؤاد عبد الباقي]
الحديث قد رواه الترمذي بهذا الإسناد وقال حديث غريب ليس إسناده بالقوي عند أهل الحديث لأنا لانعلم أحدا أسنده عن خارجة. وليس هو بقوي عند أصحابنا. وضعفه ابن مبارك. وروى هذا الحديث من غير وجه عن الحسن

[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ش (ولهان) مصدر " وله ". إذا تحير الشيطان لإلقاء الناس في التحير سمي بهذا الإسم. (وسواس الماء) أي وسواس يفضي إلى كثرة إراقة الماء حالة الوضوء والاستنجاء. أو المراد بالوسواس التردد في طهارة الماء ونجاسته بلا طهور علامات النجاسة] .

[حكم الألباني]
ضعيف جدا

<<  <  ج: ص:  >  >>