للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الجامى اليوسفى وصلّى عليها ابنها السلطان الملك الأشرف ودفنت بمدرستها «١» التى عمّرتها بخطّ التّبانة خارج القاهرة بالقرب من باب الوزير ووجد عليها ولدها الملك الأشرف وجدا عظيما، لأنها كانت من خيار نساء عصرها دينا وخيرّا وصدقة ومعروفا.

ومن الاتفاق العجيب بعد موتها البيتان اللذان عملهما الأديب شهاب الدين السعدىّ الأعرج وتفاعل بهما على ألجاى اليوسفىّ وهما: [الكامل]