للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الثانية: كونه "بالحكمة"١.

الثالثة: كونه بالموعظة الحسنة.

الرابعة: المجادلة بالتي هي أحسن.

الخامسة: تعزية المؤمن بعلمه سبحانه "بالمهتدى"٢ والضال.

الحادية عشرة بعد المائة"٣ ذكر العدل حتى في حق الكفار.

الثانية: ذكر أن الصبر أفضل ولو على الكفار.

الثانية عشرة بعد المائة والتي بعدها٤ "الأمر بالصبر"٥.

الثانية: "أنه"٦ لا يكون إلا بالله.

الثالثة: نهيه عن الحزن عليهم.

الرابعة: نهيه عن الضيق من مكرهم.

الخامسة: "تنبيهه"٧ "على"٨ أن الله مع الذين جمعوا بين الوصفين٩.

آخره والحمد لله رب العالمين "وصلى الله على سيدنا ونبيا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين١٠.


١ في "س": حكمه.
٢ في "س": بالمهتد.
٣ المراد قوله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} .
٤ المراد قوله تعالى: {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} .
٥ ساقطة من "ب".
٦ ساقطة من "س" والمطبوعة.
٧ في "ب": التنبيه.
٨ ساقطة من "س" و "ب".
٩ وهما التقوى والإحسان.
١٠ ما بين القوسين زيادة من "ض".
وفي المطبوعة: وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

<<  <   >  >>