للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

رواه أبو هريرة [٤٣٣]

• مُتفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٥٥٥) م (٢١٠/ ٦٣٢)] عَنْهُ فِيهَا.

٥٩٨ - وقال: "من صلى صلاة الصبح؛ فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فإنه من يطلبه من ذمته يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم".

رواه جندب القسري [٤٣٤]

• مُسْلِمٌ [٢٦٢/ ٦٥٧]، وَالتِّرْمِذِيُّ [٢٢٢] عَنْهُ فِيهَا.

٥٩٩ - وقال: "لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا ولو يعلمون ما في التهجير (١) لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا"

رواه أبو هريرة - رضي الله عنهُ -[٤٣٥]

• مُتفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٦١٥) م (١٢٩/ ٤٣٧)] عَنْهُ فِيهَا.

٦٠٠ - وقال: "ليس صلاة أثقل على المنافق من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا "

رواه أبو هريرة - رضي الله عنهُ -[٤٣٦]

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ [خ (٦٥٧) م (٢٥٢/ ٦٥١)] عَنْهُ فِيهَا.

٦٠١ - وقال: "من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة ومن صلى


(١) قال في "القاموس" "التهجير: السير في الهاجرة؛ والتهجير في قوله - صلى الله عليه وسلم - "ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه"؛ بمعنى: التبكير إلى الصلوات، وهو المضي في أوائل أوقاتها، وليس من الهاجرة".

<<  <  ج: ص:  >  >>