للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأما الرَّابع بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ واوٌ سَاكِنَة -: من أرض غطفان بين خيبر وجبلي طيئٍ على يومين من ضرغد.

وأيضاً وادٍ بين الغيل والأكمة على طريق اليمامة إلى مَكَّة وفي شعر نُصيب:

ونحنُ مَنَعْنَا يَوْمَ أَوْلٍ نِساءَنَا ... وَيَوْمَ أُفيٍّ، والأٍَِنَّةُ تَرْعُفُ

٥٢ - بَابُ آزَر، وَإرَنَ وَأُذُنِ

أما اْلأَوَّلُ - بالمد وبَعْدَهَا زايٌ مَفْتُوحةٌ وآخره راءٌ: ناحيةٌ بين سُوقِ الأهواز ورامهرمُز.

وأما الثَّاني - بِكَسْرِ الْهَمْزَة وبَعْدَهَا راءٌ مَفْتُوحةٌ وآخره نُونٌ -: مَوْضِعٌ من دِيَارِ بني سُليم بين الأتم والسُّوارِقيَّة على جادة جادة الطريق بين دِيَارِهم وبين المدينة.

وأما الثَّالِثُ بعد الْهَمْزَة المَضْمُومَة ذالٌ مُعجمة -: أم أُذن قارةٌ بالسماوة وتُؤخذ منها الرحا.

<<  <   >  >>