للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تسعمائة وخمس سنين. وقال ابن الكلبي: وسبعاً وخمسين سنة.

و (قينان) تسعمائة وعشر سنين. قال ابن الكلبي: تسعمائة وعشرين سنة. و (مهلاليل [١] ) ثمانمائة وخمساً وتسعين سنة. و (يرد) تسعمائة واثنتين وستين. سنة و (أحنوخ) وهو إدريس، وهو أول من أعطى النبوة من ولد آدم صلى الله عليه، وفي عصره عبدت الأصنام، ثلاثمائة وخمس سنين. وقال ابن الكلبي: عاش إلى أن رفعه الله عز وجل مائة وخمساً وستين سنة. و (متوشلخ) بن أحنوخ [٢] تسعمائة وتسعاً وستين سنة. وقال ابن الكلبي: ألفا ومائة وسبعين سنة. و (لُمك) سبعمائة وسبعاً وسبعين سنة. و (نوح) تسعمائة وخمسين سنة.

أوحي الله إليه وهو ابن أربعمائة وثمانين سنة. ثم دعا قومه إلى نبوته فما آمن إلا قليل. ثم أمره الله بصنعة السفينة فصنعها وركبها وله من العمر [ستمائة [٣] سنة] وغرق من [٤] غرق. ثم مكث بعد ذلك ثلاثمائة وخمسين سنة. وقيل إنه مكث/ خمسمائة وثمانياً وتسعين


[١] كذا باللام. وفى تأريخ اليعقوبي (ص ٧) «مهلائيل» بالهمزة.
[٢] كذا فى الأصل، متوشلخ بالخاء المعجمة وأحنوخ بالحاء المهملة قبل النون وفى تأريخ اليعقوبي (ص ٩) «متلوشلح» بالحاء المهملة، وأخنوخ بالخائين المعجمتين.
[٣] قد انمحى كلمة فى الأصل وترى مثل «سنة» لعلها «ستمائة سنة» كما فى معارف ابن قتيبة وتأريخ الطبري.
[٤] كرر كلمة «من» فى الأصل.

<<  <   >  >>